الثلاثـاء 30 ذو الحجـة 1431 هـ 7 ديسمبر 2010 العدد 11697  







بريـد القــراء

نووي أم «كيس خضار»
> تعقيبا على خبر «العالم نجا من كارثة نووية في 2009 بسبب عدم السماح بنصب خيمة القذافي بالأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حسنا فعل الليبيون بتسليم معدات الدمار الشامل وما توفر من مواد مشعة بصورة طوعية، خاصة أن بعضنا كدول نامية لا نعطي اهتماما لخطورة ما تيسره ثرواتنا
ثمن صمت «ويكيليكس»
> تعقيبا على خبر «العالم نجا من كارثة نووية في 2009 بسبب عدم السماح بنصب خيمة القذافي بالأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مئات ملايين الدولارات صرفت لاقتناء المعدات والمواد النووية، وأضعاف ذلك صرف على مغامرات سياسية في أفريقيا وفي غيرها من مناطق العالم. لقد أثرت الحرب
حريق الغابات يعري إسرائيل
> تعقيبا على خبر «حريق في غابات الكرمل يودي بحياة 40 سجانا إسرائيليا»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحريق أكد عدم قدرة إسرائيل على مواجهة الكوارث الطبيعية أو البيئية. في حرائق مشابهة وقعت قبل عام، استعان لبنان بدول أخرى، لكن ما كان لديه من إمكانيات متواضعة، لا يقارن بما لدى
هم أفسدوهم
> تعقيبا على خبر «وثائق: وحده وزير الزراعة لم يتورط في فساد داخل الحكومة الأفغانية»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن البحث الأميركي عن شرفاء وأمناء لتولي السلطة في أفغانستان، يشبه البحث عن إبرة في كوم من القش. لقد نسي الأميركيون بأنهم هم السبب في تفشي الفساد في أفغانستان بسبب
أين تكمن مشكلتنا فعلا؟
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أكاذيب سنوات وحقائق في دقائق»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو أن الكثيرين قالوا الحقيقة لبارت بضاعتهم وخسروا مواقعهم. فمن يجرؤ على قول إن مشكلتنا في المنطقة هي التطرف والإرهاب وليس الصراع العربي الإسرائيلي؟ ومن يستطيع أن يواجه شعبه بواقعه
سرقة التاريخ والجغرافيا كحرفة
> يذكرني مقال بلال الحسن «من (هبة البراق) إلى جهل الخارجية الأميركية بالتاريخ»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بما جرى بعد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، فقد ظلت مدينة طابا المصرية بأيدي إسرائيل، التي أجابت حين سئلت عن سبب احتفاظها بها بالقول «إذا لم يطالب بها المصريون، فستبقى لنا. لكن
حدث في عهد الديكتاتور
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «بقايا العقل الشمولي»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على الرغم من مساوئ الحكم الشمولي، فإن العراق شهد في عهد صدام حسين، تنمية وتطورا في بنيته التحتية وفي مجالات مهمة مثل التعليم. لكن ما يحدث فيه حاليا هو نوع من الفتنة والشرذمة والتفرقة والقتل اليومي.
تعاسة الغرب لا تفرحنا
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل يمكن للفلسفة أن تنقذ العرب؟»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن كلا من الفيلسوفين الألمانيين أدورنو وهوركايمر، وكلاهما من معهد فرانكفورت للأبحاث الاجتماعية، يريان في كتابهما المشترك والذائع الصيت «جدلية الأنوار»، أنه لكي تتحقق السعادة ويحل الوجود
متاعب المرأة كثيرة
> تعقيبا على مقال إكرام عبدي «حين تنصف الصحراء المرأة المطلقة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تنصف الصحراء المرأة المطلقة وتقدرها، بينما تبقى في العديد من المجتمعات العربية رازحة تحت سياط الشك والريبة واللوم وظلم الأسرة والمجتمع، كأنما حكم عليها بالموت البطيء، حيث تعاني من نظرة
طفل واحد لكل أسرة
> تعقيبا على مقال أحمد عثمان «الانفجار السكاني يهدد مستقبل الحياة في مصر»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مصر تعاني فقرا مائيا حاليا، هو أمر صحيح تماما، وينذر بكارثة في المستقبل القريب، وقد يتسبب في انهيار الدولة تماما على المدى الأبعد، ذلك أن الزيادة الرهيبة في المواليد ستجلب
الطاقة عبر الفضائيات
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المرأة كمصدر للطاقة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المرء لا يحتاج إلى لحاف للحصول على طاقة كافية للتدفئة، بل يكفي أن يشاهد بعض القنوات الفضائية العربية المنافقة، المعروفة بعلو صوتها الفارغ، لتشتعل أعصابه، ويسخن رأسه ويبدأ بالهذيان وترديد ألفاظ
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
200 عام على فساتين الزفاف بأنامل أشهر المصممين الفرنسيين
فرقة «رات باك» الأميركية تعيد جمهور القاهرة لأجواء الستينات
جمعية لمحبي المحميات للتوعية بكنوز مصر الخلابة
مصر تغلق منتجع شرم الشيخ أمام السائحين لحين قدوم خبراء بحار عالميين
ولي عهد بريطانيا يستقبل الأمير الوليد بن طلال في لندن
«المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق» تبرم اتفاقية تعاون مع «واحة الأمير سلمان للعلوم»
فنون ونجوم
وفيات