الأولـــــى

أكد الدكتور حسن عبد الله الترابي الأمين العام للمؤتمر الوطني الشعبي في السودان ان المضايقات الأمنية لن تثني حزبه عن معارضة الحكومة السودانية. وقال «إن هذه الدولة التي تدعي بأنها دولة اسلامية وتتخذ من الاسلام شعارا ضيّقت على الناس الحريات وزجت بالأبرياء في السجون ورجعت بهم الى عهود الاعتقالات والسجون».

عدن: عبد السلام طاهر اعلن منصور احمد المتحدث باسم اللجنة العليا للانتخابات في اليمن امس نسبة الذين صوتوا في الاستفتاء اول من امس على التعديلات الدستورية وانتخاب المجالس المحلية بلغت 85% من بين 5.5 مليون ناخب، وان المؤشرات الاولية تفيد بأن الغالبية صوتت لصالح التعديلات الدستورية التي تقضي بتمديد فترة

تعلن غدا في لندن تفاصيل خطط تنفيذ واحد من اهم مشاريع المياه العذبة في العالم تصل كلفته الى ملياري دولار، ويتضمن المشروع مد انبوب مياه تحت رمال الخليج بين ايران والكويت. واشارت صحيفة «الفايننشال تايمز» امس الى ان المياه ستضخ من سد كركه شمال ايران الى شواطئ الكويت الجنوبية عبر انبوب يبلغ طوله540 كيلومترا.

قال الشيخ أحمد الفهد الأحمد الصباح وزير الاعلام الكويتي الجديد عن المرحلة المقبلة في بلاده، انها «مرحلة شبابية»، مشيرا الى أن هناك توصيات من أمير الكويت بقطاع الشباب. وتمنى الشيخ أحمد الفهد في حديث لـ«الشرق الأوسط» أمس أن يعتمد الطرح العراقي على مبدأ حسن النوايا، والالتزام بالقرارات الدولية. كما تمنى

عدل رئيس الوزراء الاسرائيلي المنصرف ايهود باراك موقفه مرة اخرى امس واعلن باراك في رسالة، بعث بها الى رئيس الوزراء المنتخب ارييل شارون (نصها ص 2)، انه مضطر ايضا الى رفض منصب وزير الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية. واتخذ باراك قرار الاستقالة، بعدما توصل الى قناعة بانه لن يستطيع اقناع اللجنة المركزية للحزب

استدعى الادعاء الاميركي امس في محاكمة شبكة اسامة بن لادن امام محكمة مانهاتن بنيويورك الشاهد الرابع وهو مغربي يدعى الحسين الجوردي الذي وصف نفسه بانه أمازيغي ويجيد اللغتين الفرنسية والانجليزية وشرح كيفية تجنيده في تنظيم «القاعدة». وقال إنه في يوليو (تموز) 1991 ترك إيطاليا وتوجه إلى باكستان للالتحاق بالمجاهدين

اكدت متحدثة باسم الادعاء الاسكوتلندي امس تقاعد رئيس قضاة لوكربي اللورد رانالد سذرلاند لكنها نفت في تصريح لـ«الشرق الأوسط» ان يكون القاضي قد استقال بسبب تداعيات حكم الادانة الذي اصدرته المحكمة الاسكوتلندية الخاصة في هولندا بحق المواطن الليبي عبد الباسط المقرحي مما دفع الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي

قسمت الحكومة العراقية وزارة الثقافة والاعلام الى وزارتين. وفيما احتفظ الوزير الحالي همام عبد الخالق عبد الغفور بحقيبة الاعلام، اعطيت حقيبة الثقافة الى حامد يوسف حمادي، وهو ايضا من الاعضاء القياديين في حزب البعث الحاكم في بغداد، وكان في السابق وزيرا للثقافة والاعلام وسكرتيرا للرئيس صدام حسين، وأبعد عن

أكد وزير الداخلية الاماراتي الفريق محمد سعيد البادي انه لم يكن لوزارته اي دور او علاقة بمنع كتّاب وأساتذة جامعات من الكتابة في الصحف او الظهور في محطات التلفزيون. وقال البادي خلال مناقشة برلمانية عامة للمجلس الوطني الاتحادي حول رعاية الشباب، شارك فيها ايضاً وزراء العدل والعمل والشؤون الاجتماعية، ان