فتح التقرير الذي قدم للكونغرس الاميركي والذي اعدته لجنة مشتركة من مجلسي النواب والشيوخ باب الجدل واسعا حول مسؤولية الفشل في منع هجمات 11 سبتمبر (ايلول) 2001 محملا المسؤولية لأجهزة الاستخبارات والمباحث وملقيا باللوم ايضا على الرئيسين الاميركيين الحالي جورج بوش والسابق بيل كلينتون لعدم وضعهما الاستخبارات