> تعقيبا على خبر «حماس ترفض الربط بين الإفراج عن شليط ومبادرة التهدئة»، المنشور بتاريخ 13 مايو (ايار) الحالي، اقول ان حماس سوف توافق في نهاية المطاف، وبشروط أقل مقابل السماح لقيادتها بالتنقل والسفر والترحال من دون تهديد. تدعي حماس اليوم ان التهدئة أجمعت عليها فصائل المقاومة. حسنا، لماذا كانت حماس ترفض