بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «البشير: زعيم العدل والمساواة استنجد بفرنسا وتشاد للهروب»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الخلل في تأمين مواقع الجيش في حدود العاصمة، هو مشكلة بالنسبة للسودانيين. كما يبدو ان غزو السودان من قبل أي دولة أسهل من دخول الجيش الاسرائيلي الى مدينة غزة أو رام الله. وقد بات

* تعقيبا على خبر «البشير: زعيم العدل والإحسان استنجد بفرنسا وتشاد للهروب»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، أقول إن الحكومة السودانية، تكتشف شيئا جديدا مع كل حفل أو مهرجان خطابي تقيمه، منذ أن صدت هجوماً مسلحاً كانت قد شنته حركة العدل والمساواة. ثم تأتينا الأخبار تباعاً بمعلومات متناقضة ومختلفة

* تعقيبا على خبر «مؤتمر استثمار فلسطين.. مسعى لخلق 50 ألف فرصة عمل وانتظار مشاريع بملياري دولار»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، اقول كشخص يسافر الى المناطق الفلسطينية المحتلة، حيث أنتظر وأنتظر على العديد من الحواجز الاسرائيلية، انه من دون انهاء الاحتلال الاسرائيلي فلا أمل للفلسطينيين في شيء.

* تعقيباً على خبر «تجدد الاشتباكات في منطقة أبيي الغنية بالنفط بين القوات الحكومية والحركة الشعبية»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول إن ما يحدث في مدينة ابيي الجنوبية، يعود الى تأجيل الحكومة المركزية حل هذه المعضلة، بحيث ظلت اتفاقية السلام مبتورة وغير كاملة. هذه المشكلة تتطلب جلوس جميع

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(الإخوان) الإيرانيون!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول الحمد لله انه توجد في مصر سلطة مركزية قوية، قادرة على ضبط الإخوان المسلمين وتصرفاتهم التي كان يمكن ان تؤدي الى حدوث مشاكل في مصر التي بلغ تعداد سكانها اكثر من 75 مليون نسمة، بينهم 15 في المائة من المسيحيين.

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(الإخوان) الإيرانيون!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول إن وجود الميليشيات ووجود دول شمولية مؤيدة لها، تثبت ان المنطقة تؤمن بالعنف والإكراه، أي الإرهاب. كنت اعتقد ان الجماعة قالت ان ما فعله حزب الله في بيروت هو ضد الدين والإنسانية. لكنهم (الاخوان) خيّبوا

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بوش صار جثة في منطقتنا»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الكاتب لم يذكر الأهم مما يعرفه، وهو أن أميركا دولة منظمة ومتقدمة، لا يوجد ما يمنع ادارتها من اتخاذ القرار في الساعة الحادية عشرة، قبل خروج الرئيس من البيت الابيض. اعمال الاميركيين مؤسسة وبإمكان

* تعقيبا على مقال محمد الحلوة «لبنان.. الأزمة المستقرة نحو إصلاح جذري للنظام السياسي»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول من يريد من المسؤولين التغيير؟ لا أحد. عندما قام الرئيس اللبناني السابق اميل لحود بمشروع صهر الشعب في البوتقة الوطنية عن طريق توحيد الجامعة اللبنانية بفرعيها، وتفعيل نظام

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى في لبنان!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول إنني لا اختلف مع التحليل الذي ورد في المقال، من ان الولايات المتحدة لا تقدم على حماقة تفضي الى مستنقع يفوق مستنقع افغانستان والعراق. وهي كما يعلم الجميع، توجد الاعداء اذا خلت منهم الساحة الدولية.

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لا مكان للمرأة»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول إن المرأة في الدول النامية، ومن ضمنها الدول العربية ليس لها مكانة مثل مكانة الرجل. وينعكس غيابها بالتالي، على تنمية بلدانها في شتى مناحي الحياة. فكل الشعوب التي فتحت المجال أمام المرأة وشجعتها على المشاركة الفعلية

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «البوذية هي أدب في السلوك!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول ما أكثر الفلسفة في الحياة. والإنسان يحلم دائما بما لا يستطيع أو لا يملك، وأحيانا ينجح وكثيرا ما يفشل. فالحلم سهل، والإنسان يستطيع ان يحلم بأن يكون افضل الناس، وأن يكون مثاليا، وغير ذلك. لكنه حين يتعامل