من شأن الارتفاع الشديد في أسعار النفط تحويل الدول الأعضاء بمجلس التعاون الخليجي ـ إلى قوى كبرى على الصعيد المالي. وبحلول نهاية العقد القادم، سيصبح بمقدور الشركات وصناديق الثروات السيادية والأفراد الأثرياء التابعين لدول المجلس استثمار تريليونات الدولارات فيما وراء حدودهم الوطنية، وذلك طبقاً لما خلص إليه