بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أوباما على حافة دخول التاريخ عبر بوابة انسحاب هيلاري»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الواقع اثبت بطريقة فريدة وجديرة بالاحترام، أن الشعب الاميركي يتفوق على اغلب شعوب الارض، في مجال تأكيد قيمة الانسان كإنسان بعيدا عن المعايير العنصرية المتخلفة. هذا ما كشفته الحملتان

> تعقيبا على خبر «أوباما على حافة دخول التاريخ عبر بوابة انسحاب هيلاري»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ما جرى هو انتصار لجون ماكين الجمهوري. فالذين صوتوا لهيلاري كلينتون، اعطوا أصواتهم لها شخصياً. أما الذين صوتوا لأوباما فقد اعطوا أصواتهم للحزب الديمقراطي. لذا لا اعتقد ان اصوات هيلاري

> تعقيباً على خبر «ليفني تعتبر ما طرح في كامب ديفيد بشأن حق العودة مبالغا فيه وتطرح لم شمل البعض من منطلق إنساني»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن التغيرات المقبلة على المنطقة، ستفرض على اسرائيل تنازلات كثيرة ستكون مؤلمة من وجهة نظرها. ليفني ذاهبة الى انتخابات حزبية والى ترتيب حزب كاديما

> تعقيبا على خبر «جلسات ساخنة بين مجلس الأمن والأطراف الصومالية في جيبوتي»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اتساءل، كيف ستتم المصالحة بين الخصمين في الصومال، إذا كان أحدهما يرفض لقاء الآخر؟ لماذا حضرت المعارضة الصومالية الى جيبوتي اصلا إذا كانت لا ترغب في لقاء عبد الله يوسف؟ حتى الآن، يبدو أن

> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد يكرس زيارته الأولى إلى غرب أوروبا لمهاجمة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الرئيس الإيراني، احمدي نجاد، بارع في التمويه. أتذكر جيدا، أن الايرانيين عند قيام الثورة الإيرانية عام 1979، كانوا يلعنون أميركا ويتوعدون اسرائيل بالويل والثبور، بينما كانت

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المقايضة المفاجأة»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إنه لم يجر ذكر أن الصفقة جاءت مختلفة عن المرات السابقة. فحزب الله سلم هذه المرة الجثامين التي احتفظ بها لسنين طويلة، مقابل اسير لبناني واحد انتهت مدة حبسه، أي أن حزب الله، خسر هذه المرة ولم يقبض الثمن

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «كيف حصلت المعجزة؟»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ما حدث في الدوحة، كان مثل مسكن موضعي مؤقت. ولبنان سوف يظل يتأرجح بين الفتنة واللافتنة الى ان يخضع حزب الله وسلاحه للشرعية والنظام الخاص بالدولة. وبدون ذلك، في رأيي, سيظل هناك شرخ في اي اتفاق يتم التوصل اليه،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «محاولة استثمار انقلاب حزب الله»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني أتمنى كثيرا، معرفة موقف حزب الله من المحادثات السورية ـ الاسرائيلية، التي وصفت بأنها قاعدة جيدة للمفاوضات مع لبنان. وأعرف ايضا، لماذا يصمت اركان حزب الله حول الموضوع؟ بالطبع، لم تزل سورية

> تعقيباً على مقال توماس فريدمان «الأمر كله متعلق بالنفوذ»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الكاتب اراد ان يوصل الينا الفكرة التالية مختصرة: يجب على أميركا استخدام القوة العسكرية والاقتصادية والتحالفات المختلفة، لكي تكون في مركز القوة، ثم عندئذ تفاوض». هذا هو في رأيي مفهوم «الديمقراطية

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ما بعد جورج بوش؟!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان لا أحد يختلف في امتلاك الاميركيين اسلوبا فريدا في إدارة الحوار وتقصي الحقائق وسبر غور الاشياء وابتداع المصطلحات اللافتة للنظر، من النظام العالمي الجديد، الى الفوضى الخلاقة، وأخيرا، السلطة من غير مسؤولية،

> تعقيبا على مقال كاثي تينسلي «التمييز الخفي ضد المرأة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن المجتمع الذي يمكن ان يعطي للمرأة العصرية كامل ما تطمح اليه، لم ولن يظهر الى الوجود. لهذا أرى ان ما وصلنا اليه، هو الاكثر عدالة وواقعية. وتلك النظرة الدونية للرجل نحو المرأة لم تفلح كل نظريات المساواة

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكن الاسم يعجبني!»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن سميراميس، هي ملكة أشورية. وأصل التسمية هو شميرام. وكانت زوجة للملك أشور بانيبال. وكانت تشاركه هواية صيد الأسود، ولوحتها الشهيرة التي تصورها وهي تصطاد الأسود كالفراعنة، مشهورة في العراق وسورية، موطن السريان