> تعقيبا على خبر «خاتمي يفك عزلة إيران (مؤقتا) باستضافة مسؤولين ومفكرين غربيين في طهران»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول يبدو أن لإيران اليد الطولى في معظم ما تشهده المنطقة من توترات. وتلعب لغة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، التي تتميز بالحدة والعنف اللفظي، دورا في ذلك. ويقدم