الثلاثـاء 22 محـرم 1430 هـ 20 يناير 2009 العدد 11011  







بريـد القــراء

هروب مبكر من المسؤولية
> تعقيباً على خبر «الرئاسة الفلسطينية: اتهام الرئيس بالمشاركة في اغتيال صيام كلام سخيف»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس بدأت تعمل على محورين: الأول، إبعاد الكارثة عن كاهلها وإلقائها على طرف آخر، حتى لا تسأل عن نتائج نصرها، الذي تجلى في تدمير غزة وتشريد أهلها. والثاني، هو
نظام وصانعه
> تعقيباً على خبر «المؤتمر الشعبي السوداني المعارض يطالب بإطلاق سراح الترابي»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الترابي كشخصية سودانية، هو من صنع نظام البشير، وبالتالي يتحمل مثله المسؤولية عن العديد من المواقف والجرائم التي ارتكبها النظام، الذي قضى على الديمقراطية في السودان، رغم
صورة الحكومة
> تعقيباً على خبر «المؤتمر الشعبي السوداني المعارض يطالب بإطلاق سراح الترابي»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سواء اتفقنا مع الترابي أو لم نتفق، فإن اعتقاله بسبب ما صرح به غير جائز أبداً، وسوف يزيد من تشويه صورة الحكومة، ويرسخ ما يقال عنها بأنها حكومة قمعية لا تتحمل أي رأي أو تعليق،
تجربتي السودانية
> تعقيباً على خبر «(الدعوة) يتحول من حزب يطالب بحكم إسلامي.. إلى تنظيم ذي توجهات علمانية»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتمنى كسوداني عاش تجربة الأحزاب الدينية، ويعيشها اليوم مع حكم الجبهة القومية الإسلامية، التي تحولت الآن إلى المؤتمر الوطني، أن يكون هذا التحليل صحيحا. وأن تكون التجربة
إنجازات عراقية
> تعقيباً على خبر «(الدعوة) يتحول من حزب يطالب بحكم إسلامي.. إلى تنظيم ذي توجهات علمانية»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الإنجاز الأكبر لحكومة المالكي هو الأمن الذي تحقق في ربوع العراق، وما كان ليتحقق لولا إخلاص المالكي وصدقه ومثابرته مع نفسه ومع بلده. فهو منذ اليوم الأول لتسلمه
دعوهم يتنفسون قليلا
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «إلى أين أبحرت السفينة الإيرانية المطاردة؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إننا شاهدنا ما يكفي فعلا من الدعايات الرخيصة طيلة فترة الحرب على غزة، خصوصاً على بعض القنوات الفضائية العربية التي انشغلت بالسب والشتم والردح. وهي في معظمها، قنوات تؤيد
مشوار العراقيين طويل
> تعقيباً على مقال جابر حبيب جابر «العراق: خطاب الإصلاح بديلا عن خطاب المصالحة»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول في غياب الهوية، وشكل النظام السياسي في العراق، إضافة إلى مجموعة القضايا المصيرية، ستبقى التباينات قائمة، في ما يتعلق بالمصالحة والإصلاح. وسيبقى ما يقال عنها مجرد شعارات
تلك القمة وما حولها
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «مسرحية الدوحة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن عملية اتجار جديد بالقضية الفلسطينية تظهر كل يوم، وهي مرشحة للاستمرار إلى أجل غير معلوم. وهناك دول عربية بات يستهويها لعب دور السمسار في هذه التجارة، وتقود عملية شق الصف العربي وتمزيق الأمة، في محاولة
حماس المطلوبة
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «مسرحية الدوحة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن كل هذه الزوابع والشعارات التي يطلقها أبطال الميكروفونات والفضائيات، لن تأتي بأية نتائج لصالح أهل غزة اليوم، تماما كما لم تفد أهل لبنان بالأمس. أما مصر، فسوف تبقى الدولة العربية التي يلجأ إليها الجميع
مصالح يصعب تجاوزها
> تعقيباً على مقال تركي الحمد «رسالة إلى أوباما: متساوون على كوكب واحد»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الولايات المتحدة الأميركية لم تتعامل مع بقية العالم وفقاً لدستورها وأخلاقياته الفائقة، وإنما تبعاً لمصالحها كدولة. لقد حاول الرئيس الأميركي السابق، جيمي كارتر، جاهداً أن يتبنى
حلم عربي بعيد
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «يوم للتاريخ»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه من الصعب أن يأتي يوم نرى فيه وزراء ورؤساء يحاكمون مثل بقية المواطنين. أمر ليس مستحيلا، لكنه صعب، لأن تحقيقه يتطلب أن يتخلص الناس من قبولهم الطوعي بزعماء يحكمونهم ليقودوهم إلى التهلكة. زعماء يطلقون
الاشتراكية لم تمت
> تعقيباً على مقال خالد القشطيني «مراجعة الاشتراكية»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الماركسية لم تفشل أو تنتهي، بل طبقت في الوقت الخطأ والمكان الخطأ أيضا. كما أن قادة الأنظمة الاشتراكية، وعلى رأسهم جوزيف ستالين، قد دفعوا المواطنين إلى الاستياء، بسبب أساليبهم الديكتاتورية والقمعية
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
باكستان : توقعات بارتفاع فروع البنوك الإسلامية إلى أكثر من 1200 فرع بحلول 2012
بوصلة الصيرفة الإسلامية
بنوك إسلامية تحقق مزيدا من الأرباح في 2008 بالرغم من الأزمة المالية العالمية