الجمعـة 29 ربيـع الاول 1430 هـ 27 مارس 2009 العدد 11077  







بريـد القــراء

هكذا خسر العراقيون
> تعقيبا على خبر «طبول الحرب سمع قرعها الجميع إلا صدام.. وبرزان نصحه بالاستجابة لمبادرة الشيخ زايد»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن عدو العراقيين القاتل كان المركزية الشديدة، مع أن بعض الفرق العسكرية أبلت بلاء حسنا في اليوسفية وشمال كربلاء. كان العراقيون عاجزين عن تحريك الفرق من الشمال
الآخرون في «الجحيم»
> تعقيبا على خبر «باريس تقرر دفع تعويضات لضحايا التجارب النووية بعد 13 عاما»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول لو كان هناك قانون دولي حقيقي ونزيه، لاعتبر الاعتراف الفرنسي، إقرارا بجريمة إبادة جماعية. لماذا لم تجر فرنسا هذه التجارب على أراضيها، وأجرتها على أراضي الآخرين؟ أليس هذا تمييزاً عنصرياً،
شرطان للتفاوض
> تعقيبا على خبر «قطر تطلب من حركة (العدل والمساواة) عدم ربط مفاوضات السلام بطرد منظمات الإغاثة من دارفور»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن على حركة العدل والمساواة أن تتمسك بإعادة المنظمات المطرودة إلى العمل في دارفور، وإطلاق سراح جميع الأسرى التابعين لها في سجون الخرطوم، قبل العودة
خطابان صوماليان إلى الداخل وإلى الخارج
> تعقيبا على خبر «الصومال: دعوة بزيادة القوات الإفريقية تثير جدلا في مقديشو»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هذه التصريحات تبرهن أن الحكومة الصومالية في مأزق لا تحسد عليه، فهي تتبنى خطابا تجاه سكان مقديشو، وآخر تجاه العالم. الخطاب الأول يعد تطبيق الشريعة الإسلامية وإخراج القوات الإفريقية،
خوفا من الملاحقة
> تعقيبا على خبر «طبول الحرب سمع قرعها الجميع إلا صدام.. وبرزان نصحه بالاستجابة لمبادرة الشيخ زايد»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: كان صدام حسين يعلم أن أيامه باتت معدودة، لكنه كان يكابر، لأنه اعتبر نفسه الأعظم والأفضل، بل وقائدا للأمة العربية، وكان أبناؤه وأفراد حاشيته يعتقدون بما يعتقد.
البشير ليس مسؤولا وحده
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «انفراج مؤقت»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الرئيس بيد واحدة. لقد كانت المساعدات الإنسانية مطلوبة ولم تزل، إلا أن حل مشكلة هذا الإقليم تحتاج إلى عمل جماعي يشارك فيه كل من يريد إصلاح الحال. تستطيع الدول الغربية والعربية مساعدة السودان على بسط سيادته على
استقلال أميركي ثان
> تعقيبا على مقال ديفيد برودر «خسارة البلاد»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول من السيئ جدا لأميركا وللعالم أيضا، أن تكون العاصمة واشنطن أرضا محتلة من قبل إسرائيل واليهود تماما مثل المدن الفلسطينية المحتلة غزة والقدس ونابلس. في الولايات المتحدة يمكن للمواطن أن يناقش بحرية أي موضوع كان بما
تمرد على الماضي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «عودة الفاطميين»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول: إننا كلما حاولنا التمسك بشيء زاد احتمال خسارتنا له. وعليه، من الصعب أن نحقق تقدما ما لم نتخلّ عن ما نتمسك به فعلا. علينا أن نكتشف روابط الخلاف التي تربطنا بماضينا، والتي تقف في طريق فهمنا لأنفسنا. مطلوب استنهاض
أميركا بحاجة إلى ثورة
> تعقيبا على مقال روث ماركوس «أوباما ينفذ ما تعهد به»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أميركا بحاجة إلى ثورة متحضرة ومتحررة وجذرية، خصوصا في مجالات التشريع والسياسة الخارجية والاقتصاد والتعليم والصحة والطاقة والبيئة، وطبعا في المصداقية والأخلاق المهنية. وهي ليست بحاجة إلى مواصلة عمليات
الكاتب والقارئ.. علاقة ملتبسة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «حوارات التليفزيون ورسائل القراء خطر على البيئة»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أتساءل: لماذا يريد الكاتب أن يمنع القارئ البسيط من إبداء رأيه؟ ومتى كان القارئ خطرا على الكاتب؟ لا أريد أن أدافع عن هذا الزعيم أو ذاك، ولكني أدافع عن حق القارئ الذي يحاول أن يتنفس كما
لا من يسمع ولا من يقرأ
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «حوارات التليفزيون ورسائل القراء خطر على البيئة»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول: والحق يقال: إن هذا التهافت من قبل الصغار والكبار على العبث بالكلمة المسؤولة، لتحقيق أي هدف غير شريف تحت شعار حرية الرأي والتعبير والزعامة التاريخية والتخصص، دليل على مرض هذه الأمة
مناهج حداثية
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هانز كونغ يهاجم البابا!»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن لهانز كونغ، نظرة فكرية لاهوتية، وانتشار كتابه الذي تحدث عنه الكاتب في الأوساط الغربية ليس غريبا، فالكتب الدينية التبجيلية لم تعد تستحق الاهتمام في الغرب، وهانز كونغ مثل رودولف بولتمان وبارت وغيرهما،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
شابات لبنانيات يؤسسن أول تجمّع للتصوير الفوتوغرافي