الاقتصــــاد

بذل مسؤولو الاتحاد الأوروبي أمس الخميس، جهدا كبيرا لإطفاء نيران حريق دبلوماسي في العلاقات مع الولايات المتحدة، بعدما وصف الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي السياسة الاقتصادية الأميركية بأنها «طريق إلى الجحيم»، قبل أسبوع واحد من اجتماع مهم مع الرئيس الأميركي. وفي ريو دي جانيرو، اقترح رئيس الوزراء البريطاني

وافق مجلس الوزراء الكويتي على حزمة تحفيز اقتصادي قيمتها 5.2 مليار دولار لتنشيط الإقراض ودعم المؤسسات المالية، تأخرت بسبب الخلافات بين الحكومة ومجلس الأمة (البرلمان). ونالت الأزمة المالية بدرجة كبيرة من الكويت، أحد أكبر البلدان المصدرة للنفط في العالم، والبلد العربي الخليجي الوحيد الذي اضطر للتدخل لإنقاذ

أكد الدكتور أحمد محمد علي رئيس البنك الإسلامي للتنمية أن قطاع الصيرفة الإسلامي ما زال يتمتع بقوة وصلابة، وأن ضربات الأزمة المالية لم تصبه بأذى يذكر كما حدث في باقي الأسواق المالية واقتصاديات العالم. وأضاف الدكتور على أن العاتق الأول الذي يشغل الكثيرين في القطاع في الوقت الحالي هو إعادة التوازن في أسواق

قادت التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها المؤسسات المالية العالمية والمتزامنة مع ارتفاع أسعار النفط، المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية لتقليص خسائرها السنوية بشكل ملموس والتي منيت بها منذ مطلع العام الحالي. ويكشف موقع السوق المالية السعودية «تداول» تراجع خسائر المؤشر العام إلى 3.3 في المائة بعد

مضت السعودية بجد في تحركها لتفعيل صناديقها الاستثمارية، المتمثلة في بعض أجهزتها، من خلال تشكيل كيانات تحمل صفات الصناديق السيادية، وتعمل بمرونة وآلية القطاع الخاص، في إشارة واضحة لتوجه جديد نحو الاستفادة من مقدرات البلاد المالية. وشهدت السعودية هذا الأسبوع الإعلان عن قرار مجلس الوزراء بالموافقة على

أعلن بنك التعمير والإسكان أنه بصدد زيادة رأسماله المصدر من 670 مليون جنيه إلى مليار و15 مليون جنيه مقسمة على 115 مليون سهم. وأشار البنك إلى أن الزيادة مقسمة إلى 3 ملايين سهم للعاملين بالشركة بنظام التحفيز والإثابة و45 مليون سهم سيتم ضخها للاكتتاب للمساهمين القدامى والجدد بالقيمة العادلة لسهم الشركة

أعلن مستثمر عقاري سعودي عن قرب انعقاد الجمعية التأسيسية لقيام اتحاد العقاريين العرب تحت مظلة جامعة الدول العربية. وأشار سفر الحارثي رئيس مجلس إدارة شركة البورصة العقارية والمكلف بالمضي في مشروع قيام اتحاد العقاريين العرب إلى أنه تقدم بطلب لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية لعقد الاجتماع التأسيسي في 15

يخطط وزير الخزانة الأميركي تيموثي غايتنر لاقتراح لتوسيع نطاق سيطرة السلطة الفيدرالية على النظام المالي، لينهي عهداً كانت الحكومة تقف فيه بعيداً عن الأسواق المالية وتسمح للمشاركين باتخاذ القرارات بشأن قدر المخاطر التي يخوضونها سعياً وراء الربح. وتمد خطة إدارة أوباما، كما تصفها عدة مصادر، من نطاق التنظيم

سويسرا وألمانيا جارتان يسود بينهما الود، كما أنهما شريكتان تجاريتان كبيرتان، لكن ثمة حرب كلامية اشتعلت بينهما حول سرية الحسابات المصرفية هزت العلاقة بين البلدين. والتراشق بين الأصدقاء والأقارب يمكن أن يكون أشد حدة منه بين الأعداء. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية بدأ الشجار قبل أسبوع، عندما صرح وزير

أفاد موظف بشركة «إيه.أي.جي» ومراسلات داخلية بالبريد الإلكتروني أن المسؤولين التنفيذيين للشركة في أوروبا متمسكون بعدم إعادة مكافآتهم المثيرة للجدل، ويشعر البعض أن الضغوط عليهم للقيام بذلك تصل إلى حد الابتزاز. وبحسب «رويترز» قال أحد الموظفين الذين تلقوا المكافآت المثيرة للجدل من شركة التأمين التي أنقذتها

لدى بدايتها الأولى عقب أحداث 11 سبتمبر (أيلول) عام 2001 مباشرة، وصفت محادثات «جولة مفاوضات الدوحة» بأنها «جولة للتنمية». كان الهدف من تلك الجولة دعم جهود التنمية العالمية وتصحيح تشوهات تاريخية طالما حابت الأثرياء، ومن ثم انتشال الملايين حول العالم من براثن الفقر ونقلهم إلى عالم الرخاء عبر بوابة التجارة.

شدد رئيس الوزراء فؤاد السنيورة على أن «الوضع المالي للدولة اللبنانية يستوجب ترشيد الإنفاق وتحسين وسائل تنفيذه ومردوديته»، مبرزا «أهمية التوازن والعدالة في توزيع الأعباء المالية والضريبية على جميع المواطنين، وخصوصا لدى الفئات المحدودة الدخل والمحرومة». واعتبر السنيورة خلال حلقة نقاشية عن الأثر التوزيعي

تشهد بيروت يومي 2 و3 أبريل (نيسان) المقبل تظاهرة اقتصادية تضم نحو ألف شخصية من رجال المال والأعمال والمصارف والشركات والمسؤولين الحكوميين يشاركون في الدورة 17 لمنتدى الاقتصاد العربي. ويحل رئيس وزراء الأردن نادر الذهبي على رأس وفد كبير من القطاعين الحكومي والخاص ضيفاً على المنتدى ومتحدثاً رئيسياً في

أعلن بهاء أبو حطب المدير الإقليمي لـ«ليمِتلِس» ـ المشرق وتركيا، أن «مشروع سنايا عمان سيرسي معايير جديدة في الهندسة المعمارية الخلاقة والمستدامة، وسيكون المشروع صرحا مشهودا يجمع ما بين جرأة التصميم والأنظمة الصديقة للبيئة التي تجعل هذا المشروع أول بناء أخضر يقـام في الأردن». وأضاف لـ«الشرق الأوسط» انه