الخميـس 12 ربيـع الثانـى 1430 هـ 9 ابريل 2009 العدد 11090  







بريـد القــراء

الجنوب ليس أفضل حالا
> تعقيبا على خبر «64 من القيادات الجنوبية السودانية تتهم حركة سلفاكير باستغلال السلطة في الجنوب»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هذا مؤشر خطير، يؤكد أن الجنوب مثل الشمال، الحرية فيه نسبية تماما، والنشاط فيه مسموح بالحد الذي يرضى به الحكام، وإلا لكان مثل هذا اللقاء تم في وضح النهار،
حركة مصيرها التمزق
> تعقيبا على خبر «64 من القيادات الجنوبية السودانية تتهم حركة سلفاكير باستغلال السلطة في الجنوب»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحركة الشعبية باتت في طريقها إلى الانقسام إلى كتل وأحزاب في القريب العاجل على ما يبدو. فسياستها ومواقفها عنصرية، وهي محكومة لدكتاتورية، وينتشر فيها الفساد.
رغبات أميركية
> تعقيبا على خبر «مسؤول دولي لـ«الشرق الأوسط»: علاقة بان كي مون وأوكامبو متردية.. ولا يطيق أحدهما الآخر»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الواقع ينفي كل ما ورد في التقرير. وبان كي مون كغيره من الأمناء الذين تعاقبوا على رئاسة الأمم المتحدة، ظل خاضعا للرغبات الأميركية تحديدا. حتى اللقاء
تحدي السودان الحقيقي
> تعقيبا على خبر «البشير في تحد للجنائية: مستعد للسفر إلى نيويورك إذا تلقيت دعوة من الأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لندع تحدي أوكامبو وقراراته جانبا، ونلتفت إلى ما هو أهم من ذلك. فسفر الرئيس البشير تم اختباره عمليا، والسؤال هو: ماذا بعد؟ نعلم جميعا أن خارطة العالم السياسية
هذا الرئيس.. مختلف
> تعقيبا على خبر «أوباما: لسنا في حرب مع الإسلام وأنا من عائلة فيها مسلمون»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سيكون لأوباما شأن كبير في تقريب العلاقات الأميركية ـ الإسلامية والعربية، إلى درجة ربما تكون حميمة، لم تصلها في أي من العهود الأميركية السابقة. فهذا الرئيس، يمتلك أسلوبا من نوع خاص،
فرص ضائعة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اختيار باراك حسين لا يكفي»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا، إن اختيار الرئيس لا يكفي لأن الأهم هو ما سيتخذه من خطوات لمعالجة المشاكل التي ورثها عن الإدارة الأميركية السابقة. وقد تصرف أوباما بكل ما يمليه واجبه السياسي كرئيس للقوة الأعظم في العالم.
نظام رأسمالي بديل
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «الرأسمالية بخير كلما استعارت ماركس»، المنشور بتاريخ 7 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني أعتقد بصحة ما ذهب إليه الكاتب من أهمية وضرورة المزج بين النظامين الاقتصاديين الرأسمالي والاشتراكي. فالنظام الرأسمالي القائم على العرض والطلب ونظام السوق الحر، ينبغي أن يجري إخضاعه لرقابة
خطان متوازيان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «من يجلس على طاولة القمار؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أخشى أن يكون العرب أول الخاسرين في هذه المرحلة، لأن ما نشاهده لا يبشر بخير كثير. ذلك ما تعكسه المفاوضات بين فتح وحماس في القاهرة، فصيلان يتصارعان على سلطة وهمية، ويدفع شعبهما الثمن. حكومة نتنياهو
مقامرون كثيرون
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «من يجلس على طاولة القمار؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هناك من سيجلس حتما إلى طاولة نتنياهو للقمار، وأن اللعب بالدم العربي سيستمر، إلهاء لإسرائيل، وإنقاذا لطهران. فالبعض لم يرحم ضعف عائلات غزة أثناء حرب الإبادة التي جرت أخيرا، وزايد على الآخرين، من
ربط تعسفي
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «امتناع الأمريكان عن المصطلحات الاستفزازية.. ودعوة إلى (لغة دولية جديدة)»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ثمة خطأ يقع فيه كثيرون، عندما يفسرون بعض الظواهر في مجتمع ما، ويقومون بربطها بمنبعها الأصلي. فالمصطلحات التي يرددها الغرب مثلا وإن بشيء من المبالغة،
أفكار على ورق
> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «هل تتحول الجامعة العربية إلى ناد ثقافي؟»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عبارات من نمط «بذل الجهود»، و«متابعة تنفيذ»، و«تفعيل كذا..»، لا تعني شيئا. فالقرار لا يكون قرارا إلا إذا ألحقت به خطة عمل، فهي أهم من القرار نفسه، وقد سميت أخيرا بخارطة الطريق.
ميول لبنانية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لبنانيو النيل»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن البعض يعتقد أن طبيعة لبنان وموقعه الجغرافي، يجعلان نشأة اللبناني تقوم على «الحرفنة» أساسا، حيث تأخذ الميول الشخصية أصحابها، فيما بعد، كل في طريق: هذا يواصل حياته في الحرفة التي تشرب أصولها وتقاليدها من جده
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
الموسيقى الكلاسيكية تجتاح فرنسا بقوة
«حنظلة» يزور الجزائر في ذكرى ميلاده الأربعين
جرعة زائدة من الجرأة الشبابية في قوالب سينمائية
سينما الشباب السعودي: التركيز على القضايا الساخنة ومحاولة لفت أنظار المجتمع لعيوبه
د. عالي القرشي: عالم الرواية يوفر حرية البوح ويحقق قدراً من السلطة
الحقيبة الثقافية