بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «قمة تجمع العاهل الأردني وأوباما في 21 الشهر الجاري تركز على السلام على أساس حل الدولتين»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن القمة المرتقبة ستكون لإعادة تفعيل المبادرة العربية. هذه المرة أتوقع أن تكون أميركا طرفا محايدا، ومن غير المستبعد أيضا أن تنطوي المبادرة العربية

> تعقيبا على خبر «مرشد الإخوان في مصر يدافع عن نصر الله ويهاجم الإعلام»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عضو حركة «الإخوان المسلمين» المصرية، يتعلم أن الولاء للإسلام وليس لقوميته. ثم يختزل الإسلام في الجماعة التي ينتمي إليها، ويضحي بالوطن من أجل إمارة إسلامية تقع على حدود مصر هي إمارة

> تعقيبا على خبر «عقول عراقية عائدة.. بعضها قرر البقاء (لخدمة الوطن) وآخرون (نادمون) بسبب الروتين»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في الوقت الذي تتم فيه الدعوة إلى عودة الكفاءات العراقية من الخارج، تقوم وزارة التعليم العالي بإحالة المدرسين القدامى إلى التقاعد بحجة أن استمرارهم في وظائفهم

> تعقيبا على خبر «اغتيال مسؤول في الحركة الشعبية على يد ضابطَي أمن بسبب منافسة على امرأة»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: للأسف ما تزال عقلية الغابة تتحكم في تصرفات الحركة الشعبية وممارساتها، في جنوب السودان الذي يخضع لسيطرتها، ويعيش حالا من الفوضى والتخلف، يزيد من فظاعتها فساد جنرالات

> تعقيبا على خبر «بريطانيا: تمديد الحبس الاحتياطي لـ11 مشتبها بعلاقتهم بالإرهاب»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن السحر انقلب على الساحر، فالمخابرات البريطانية التي عُرفت بالمهنية العالية والقدرة الفائقة على اختراق التنظيمات الإرهابية وتحريكها ضد بلدانها الأصلية في العالم الإسلامي،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يمزح لاريجاني مع المصريين؟»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أغلب الظن أن طهران وحزب الله وحلفاءهما، يجدون مصلحتهم جميعا، في وضع مصر في حاله من الفوضى، وخلخلة النظام المصري نفسه، بما يؤدي إلى توسيع دائرة الفوضى في عموم المنطقة، لأن مصر هي الأم العربية

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «باراك أوباما.. وتحديات العصر»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أحد يشكّ في شعور الرئيس أوباما نحو الإسلام والمسلمين، فهو ابن مسلم، وشب في بيت رجل مسلم، وإخوته وأقاربه مسلمون، وعاشر المسلمين السود، وصادق رجال علم عربا ومسلمين. لهذا لا غرابة في تصريحاته

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن نرى الغدر بالصحوة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أضيف إلى ما ذكره الكاتب، أنه في عراق اليوم، يتم استهداف أي جهة أو شخصية خارج محور الائتلاف الحكومي، المدعوم بشدة من جهات إقليمية معروفة، لديها أجندة خاصة بها داخل العراق. فليس من مصلحة هذا المحور أو الجهة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن نرى الغدر بالصحوة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أحد يتنكر للدور الذي قام به رجال الصحوة في العراق، في ظل انهيار الأمن، وهو دور فاق قدرات الحكومة العراقية. فقد كان لرجال الصحوة الفضل في تحجيم تنظيم «القاعدة»، وأعمالها التي استهدفت المؤسسات

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «اللعب بأمن مصر»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هدف إيران هو زعزعة الأمن في أكبر دولتين عربيتين هما مصر والسعودية، اللتان تساند إحداهما الأخرى في مواجهة أطماعها. وهما إن لم تفعلا ذلك الآن، وتوقفا التمدد الإيراني، وقبل أن تتحول إيران إلى قوة نووية أخرى

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الكاتب؟ الكتاب؟ أم الناشر؟»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما نسبه الكاتب إلي السويد والسويديات صحيح بشكل عامّ، لكنه لا يعني أن كل زوجة سويدية تخون زوجها. ومن تخن زوجها تعترف بذلك على أي حال، قبل أن تتعرض للضرب والمساءلة. أعتقد أن الخيانة الزوجية ظاهرة

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ميكروفونات في أعناق الفئران!»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الغرب لم يضع أطرا، وسياجا، وضوابط، وحدودا ومحددات للعقل، أو يلقِ عليه أوامر ونواهي، بل أعطى العقل مطلق الحرية، وتركه يحلق حيثما شاء، وأينما يشاء، ووصل الغرب بذلك إلى ما نعرفه عنه وما لا نعرفه.