الثلاثـاء 01 جمـادى الثانى 1430 هـ 26 مايو 2009 العدد 11137  







بريـد القــراء

خارطة إسرائيلية للتعويضات
> تعقيبا على خبر «أوباما سيطرح مبادرة للسلام تتضمن دولة فلسطينية منزوعة السلاح عاصمتها القدس الشرقية»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول، قدس موحدة للجميع، لا حدود ولا أسلاك شائكة توفر استمتاع شعوب العالم بزيارتها، هي بداية طيبة. لكن يتوجب علي العرب الحذر من التحضيرات التي تقوم بإعدادها إسرائيل
ترويج لبضائع نووية
> تعقيبا على خبر «23% من الإسرائيليين سيفكرون في الرحيل جراء السلاح النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، مع أنني لا أصدق المصادر الإسرائيلية الرسمية وغير الرسمية، إلا إذا كان امتلاك السلاح النووي سيغير الشكل السياسي لمنطقة الشرق الأوسط، ويدفع بالإسرائيليين إلى مغادرة البلاد
نحو الوحدة الإنسانية
> تعقيبا على خبر «شبح وباء أنفلونزا الخنازير يخيم على اجتماعات منظمة الصحة العالمية»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، أقول، دعونا نقرأ هذا المرض انطلاقا من قوانين التاريخ، الذي يسير بيد خفية واعية. يستخدم التاريخ الشر كفعل تقدمي لتحقيق الوعي النهائي. ويقصد بالوعي النهائي، إدراك الإنسان للانتماء
الاعتراض بفضل «الصحوات»
> تعقيبا على خبر «الصحوة: عائلات عناصر (القاعدة) تقاضينا»، المنشور بتاريخ 20 مايو ( أيار) الحالي، أقول، ما دامت الحكومة العراقية تسلمت ملف الصحوات، فمن المفروض أن يجري حل كل الإشكاليات المرتبطة بهذا الملف، من خلال دمج أفراد الصحوات في الأجهزة الأمنية للدولة، والاعتراف بأنهم جهة حكومية ساهمت في القضاء
نموذج «الشرق الأوسط»
> تعقيبا على مقال صفات سلامة «نحو رؤية جديدة للصحافة العلمية.. من يتبناها؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن صناعة الصحافة كغيرها من ضروب الاستثمار، تخضع لموازنات الربح والخسارة. والمادة العلمية لا تتجدد يوميا مثل باقي المواد الإعلامية الأخرى، وهى لا تسهم كثيرا في الترويج للصحيفة في معظم
الكرة في ملعب نتنياهو
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تبذل جهودا محمومة لتغيير بنود مبادرة أوباما قبل جولته القادمة»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن أحد معاوني بنيامين نتنياهو، قال أثناء وجودهما في ضيافة الرئيس الأميركي في واشنطن، إن «مشروع الدولتين هو مشروع صبياني غبي». ما يعطي الدليل على الصرامة والجدية التي
مشكلة عباس الحقيقية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما هي مشكلة عباس؟»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول بكل واقعية، إن مشكلة أبو مازن هي أنه إنسان لم ولن يستخدم القتل ضد أبناء شعبه، كما يفعل المتأسلمون من أتباع إيران وأنصار مشروعها. فهو لم يقصف بيوت الآمنين، ولم يعدم أبناء شعبه على شاشات الفضائيات، ويسحلهم ويفخر
رسالة إيرانية تقليدية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. الخوف والاستجداء!»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إنه حزب طائفي مقيت يجاهر بطائفيته ولا يخشى أحدا. نشأته كانت على أسس طائفية، وعناصره أيضا تدين بالولاء الطائفي. لذلك فإن من يستمع لخطاب نصر الله وهو يمجد احتلال بيروت، يدرك أن ما خلف أقواله كثير.
كلام موسوي مقلق فعلا
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «لبنان.. أفضل الحيل لدى الفئران والرجال»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول، كنت أتمنى أن يتم وضع المعطيات الواردة أمام نواف موسوي، مرشح حزب الله للانتخابات اللبنانية، ليراجع في ضوئها مقولاته وما أدلى به في حواره مع «الشرق الأوسط» حول موضوعات مثل (الارتهان للخارج،
خطاب إلى الطرف الآخر
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(الأمن الفكري).. ليس نقيضا لحرية التفكير والتعبير»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن ما ورد جميل جدا، وجاء في إطار تحليل قيم للفكر الأمني، الذي نفتقد إليه من دون شك في حياتنا العربية. غير أن ما قاله الكاتب ينبغي أن يجد طريقه إلى الأطراف الأخرى، فالهدامون
لحظة تأمل
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «يوم الغربان السود!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن ما فعله الكاتب مع أخيه كان بدافع التأمل في الحياة. وما فعله مع د. أحمد هيكل كان بدافع المعرفة والبحث، وهو ما يجعل المرء ينفصل عن المكان والزمان والأحداث، ويدخل في موجات أفكار لا يشعر الإنسان معها بظرف ولا
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الدكتور عبد الله آل الشيخ
علي الشاوش
الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم
الدكتور عادل
أحمد شبيب الظاهري
محمد سلماوي،
نبيل بن يعقوب الحمر
الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان
زياد بارود،
عبد الرزاق قطيني