الاربعـاء 02 جمـادى الثانى 1430 هـ 27 مايو 2009 العدد 11138  







بريـد القــراء

انعطافة أميركية في السودان
> تعقيبا على خبر «أبو قردة لـ(الشرق الأوسط): لم أشاور أحدا في الذهاب إلى لاهاي.. حتى عائلتي لا تعلم»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن الأميركيين قرروا حل مشكلة دارفور، وسوف ينتهون منها خلال العام الحالي، ويتفرغون لمتابعة تنفيذ اتفاقية نيفاشا التي أسهموا بجهد كبير في توقيعها، والتي وصلت
دارفور البنادق وجنوب الانتخابات
> تعقيبا على خبر «أبو قردة لـ(الشرق الأوسط): لم أشاور أحدا في الذهاب إلى لاهاي.. حتى عائلتي لا تعلم»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن أبو قردة والعديد من قادة المتمردين سئموا، على ما يبدو، العيش في صحارى دارفور، ويريدون اللحاق بقادة آخرين آثروا البقاء في فنادق باريس وبعض المدن الغربية.
اتفاق عند درجة الصفر
> تعقيبا على خبر «المالكي يفرض شروطه على الحكيم لإعادة بناء (الائتلاف) بدءا بالاسم وانتهاء بالبرنامج الداخلي»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن رصيد المالكي في الانتخابات الأخيرة، تنامى نتيجة لابتعاده عن الائتلاف الطائفي من جهة، وعدم اتفاقه مع نهج الحزبين الكرديين من جهة أخرى. فدولة القانون
وحدة بحاجة إلى مراجعة
> تعقيبا على خبر «اليمن: تجاهل رسمي لخطاب البيض.. والمساجد تهاجم دعاة الحروب الأهلية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن اليمن الرسمي لم يتجاهل علي سالم البيض وحسب، وهذا ما كان متوقعا، بل تجاهله الناس في الشطر الجنوبي أيضا. لم يكن البيض في يوم من الأيام زعيما شعبيا، ولكن جاءت به ظروف الحزب
مكافحة الإرهاب
> تعقيبا على خبر «الأردن يدشن مركزا دوليا للتدريب على مكافحة الإرهاب بمساعدة أميركية»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول، إنني لو كنت شابا في عمر فتي، لتركت كل شيء والتحقت بهذا المركز لمواجهة الإرهاب الدولي أينما كان، والمشاركة في الدفاع عن المستضعفين، ويكون جهدي هذا خالصا لله. لكن هناك استفسارات
الانتخابات وحدها لا تكفي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران: أربعة من أربعمائة مرشح»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول، إنني أستغرب فعلا ممن يصنفون النظام الإيراني ضمن النظم الديمقراطية، وهو أبعد ما يكون عن ذلك. فهل المهم هو من يحكم إيران، أم طبيعة النظام في البلد نفسه؟ فالنظام في إيران، هو نظام إسلامي متطرف،
مصائب «الحل الإسلامي»
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «(الإسلام السياسي).. نهاية قريبة كنهاية الحركة القومية!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن الكاتب قدم مؤشرات صحيحة، فالمد القومي بدأ بالتراجع بعد هزيمة 67. ومنذ ذلك التاريخ زحف مكانه ما هو أسوأ منه بكثير، وهو تيارات الإسلام السياسي التي ترفع شعارات دينية وتعمل
لم أستغرب اتهام حزب الله
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. وزلزال لبنان»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول إن ما ذكرته المجلة الألمانية لم يفاجئني حقيقة، فقد كنت أتوقعه منذ اغتيال رفيق الحريري، وحتى الساعة. وحتى لو كان أمر القتل صادرا من دمشق، فإن حزب الله وعناصره المدربة في قم وطهران، هم الأقرب إلى تنفيذ
في غياب العقلانية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حماس عقلانية!»، المنشور بتاريخ 26 مايو (أيار) الحالي، أقول بالتأكيد المقيم في غزة يرى المدينة يوميا في حطامها الذي خلفه العدوان، فيلوم إسرائيل وحماس وزعيمها خالد مشعل الذي أشعل بقراره، أو قرار مَنْ يموله، فتيل ذلك الانفجار المهول، الذي لم يتوقع مشعل حجمه وعنفه، رغم المؤشرات
قضايا مهموس بها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العدالة في إعدام هشام طلعت»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، إن الجريمة التي ارتكبها السكري وطلعت، ليست قضية محلية داخلية. ولهذا فهي لا تحتمل تلاعبا بالأحكام، أو ترك أي مجال لتدخل أو محسوبية. وموقف قيادة شرطة دبي، وعلى رأسها الفريق ضاحي بن خلفان بن تميم،
«منقطون» عرب
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «سهرة ولا كل السهرات»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول هكذا هم «المنقّطون» من العرب في كل مكان حول العالم، يتشابهون في التعاطي مع المغنيات الغانيات، حيث يلقون بالأموال بكثير من الجود والكرم، بعد أن تتمكن راقصة أو مطربة من دفع يد كل منهم طواعية إلى جيبه أو حقيبته،
متاعب لغوية وجماليات أيضا
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «.. ترجمها وتوكل!»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول، كما يوجد في اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية وغيرها من اللغات كلمات يصعب ترجمتها إلى العربية من دون أن تفقد شيئا من معناها، فالعكس أيضا صحيح، فهناك كلمات عربية لا تجد لها ترجمة تعطيها المعنى وتحافظ على
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
سوزان مبارك،
ناصر جودة، وزير الخارجية الأردني،
نانسي باكير،
الشيخ صالح كامل،
أنس الفقي، وزير الإعلام المصري،
الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية،
تمام سلام، وزير الثقافة اللبناني،
الدكتورة رشا الصباح،
جوزيف ليبارون، سفير الولايات المتحدة في قطر،
الدكتور عبد الرضا أسيري،