بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اغتيال رئيس كتلة (التوافق) في البرلمان.. والجبهة تتهم (أعداءها) وتطالب بتحقيق»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول أصدر الحزب الذي يقوده المالكي بيانا ادعى فيه أن الهدف من اغتيال العبيدي، هو إثارة الفتنة الطائفية. وهذا التقدير يخالف الإجماع العام الذي اتفقت عليه مختلف الكيانات

> تعقيبا على خبر «دبي تنشئ مؤسسة مستقلة لـ(الإعلام الخارجي) للمحافظة على مكانتها (إقليميا ودوليا)»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن قرار حكومة دبي بإنشاء «براند دبي»، يعد خطوة ذكية وفي الاتجاه الصحيح. لكن ينبغي لفت النظر هنا، إلى وجود من تسببوا في إخفاق المساعي السابقة لجعل دبي قبلة

> تعقيبا على خبر «عرض فني مزج ثقافات متعددة.. وأحياه فنانون من مختلف دول العالم بينها العراق»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن اهتمام «الشرق الأوسط» بالثقافة الموسيقية العربية الراقية، وقيامها بتغطية أخبارها، يستحق الكثير من التقدير، فنحن أحوج الناس إلى التفاعل عبر الفنون حيث يلتقي

> تعقيبا على خبر «مجلس النواب الإيطالي يلغي جلسة يخاطبها القذافي بسبب تأخر الزعيم الليبي على الحضور»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن لقاء العقيد القذافي بالإيطاليات أنساه، على ما يبدو، الجلسة البرلمانية التي كان مفترضا أن يخاطبها. وهو بدلا من ذلك، راح ينتقد وضع المرأة في بلادنا مستعينا

> تعقيبا على خبر «معركة بين أحمدي نجاد وموسوي حول الفائز.. والحرس الثوري يتأهب»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الوعي الإنساني آخذ في إكمال ولادة مرحلة جديدة في تاريخه، ليس لأن لإيران كل هذا الثقل في العلاقات الدولية، بل لأنه يوم الختام لسلسلة من التحولات الكبرى التي تدفع باتجاه ربط

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «سعيد لأني أخطأت!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الجميع يوجه اللوم للعرب. ولا أحد يريد أن يحدد هؤلاء العرب، ويشير إلى المشكلة صراحة. فمن هو المقصود بـ«العربان المتخصصين بضياع كل الفرص»؟. أهو أنا مثلا طالما أنني عربي؟ أم أساتذتي في الجامعة؟ أم الصحافيون

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «سعيد لأني أخطأت!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن السمعة السيئة التي تعاني منها إسرائيل، تعود لحماقتها في حربها الأخيرة على قطاع غزة، وكذلك لاستمرار حصارها. وهذا ما دفع الرئيس الأميركي إلى القول بأن وضع الفلسطينيين غير مقبول. كل هذا تحقق بسبب تضحيات فصائل

> بوسعي القول إن ما كتبه عبد الرحمن الراشد في مقاله «جريمة في المتحف اليهودي»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، هو أهم ما تسنى لي قراءته له. يرى الكاتب في جريمة المتحف اليهودي «مجرد دليل آخر على أن الكراهية ليست فقرا أو أمية، أو كبتا سياسيا أو ديانة، بل ثقافة، وثقافة فقط». الإنسان مخلوق حر،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جريمة في المتحف اليهودي»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ما ساءنا في هذا المجال، هو الاهتمام غير الطبيعي الذي حظي به الحدث في وسائل الإعلام الأميركية التي تابعت تغطياتها على مدى ثلاثة أيام وأعطته الكثير من الوقت، حيث عرضت كل صغيرة وكبيرة تخص حياة

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأرزة تنزل إلى المدينة»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني أقرأ للمرة الأولى كلاما عن لبنان الحقيقي، لبنان الواقع والتطبيق، وليس لبنان شعارات وخطب وأمنيات أقطاب السياسة فيه. فلبنان لم يكن لبنانيا في يوم من الأيام، إلا من خلال أغاني المبدعين وأعمالهم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «يعيش الملك فيصل في أسوان!»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ما أورده الكاتب لم يكن غريبا أبدا. ففي صعيد مصر، لا يزال الكثير من المواطنين يحتفظون في ذاكراتهم برموز كانت لها مواقف وبصمات واضحة على حياتهم وعلى أذواقهم. وهم يتذكرونهم باستمرار رغم تغييب الموت

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حرب على مياه النيل!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ثمة تقارير منشورة تقول إن مصر ستخوض حرب مياه في عام 2050، حيث يكون عدد سكانها قد وصل إلى 120 مليونا. أما الاتفاقيات الدولية فهي لا تسقط بالتقادم، والمعروف أن سياسة مصر، منذ عهد محمد علي وحتى الآن، هي