> تعقيبا على خبر «حماس ترد على القاهرة بـ(لعم)»، المنشور بتاريخ 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن حماس لن توقع على وثيقة المصالحة. كنت معجبا بحماس ومؤيدا لها ذات يوم، وكذلك حزب الله اللبناني والإخوان المسلمون في مصر. وكنت ضد من يقف ضدهم من العارفين بحقيقتهم. الآن وقد سقط القناع عن هذه الوجبة الحزبية