السبـت 11 شعبـان 1431 هـ 24 يوليو 2010 العدد 11561  







بريـد القــراء

ترتيبات مسبقة لانفصال الجنوب
* تعقيبا على خبر «(الحركة الشعبية) تطالب بضمان حياة عادية للشماليين في جوبا والجنوبيين في الخرطوم بعد الانفصال»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن مطالبة الحركة الشعبية هذه، تؤكد أن الانفصال صار أمرا حتميا، وأصبح الشريكان مقتنعين تماما بذلك. وأن أميركا تقدم لهما الدعم اللوجيستي والإرشادات
إيران مطالبة بالتغيير أولا
* تعقيبا على خبر «طهران لواشنطن: مستعدون لتغيير سياساتنا إذا ما غيرتم سياساتكم.. لكننا لا نلحظ أي تحول إيجابي»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يبدو أن سياسة الطرفين، خاصة الإيراني، أصبحت عاجزة عن مجاراة الأحداث، وإلا ما كان رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني،
صورة أخرى للدروز العرب
* تعقيبا على خبر «لبنان يجمع دروز فلسطين بدروز العالم في مؤتمر يتعهد بتحسين أوضاعهم داخل الأرض المحتلة»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الدروز العرب، هم قنبلة موقوتة في إسرائيل. وكل الدعاية الصهيونية والامتيازات التي قدمتها إسرائيل، فشلت في محاولتها صهينة الدروز العرب ذوي التاريخ
انفتاح على السوق التركية
* تعقيبا على خبر «لقاء ثلاثي في دمشق بين الأسد والحريري وأوغلو»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إلغاء الرسوم الجمركية بين البلدان الثلاثة، هو ضربة معلم، كما يقال. فهناك الكثير مما يترتب على خطوة كهذه. فثمة تجار كثيرون يستوردون بضائعهم من تركيا. وقد ألغيت الرسوم بين البلدان العربية
وجوه صهيونية وأقنعة
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «لكي لا يضحك علينا نتنياهو»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن رابين وبيغن وشارون ونتنياهو، هم أقنعة مختلفة لوجه واحد، فالقاسم المشترك بين جميع الساسة الإسرائيليين الصهاينة، قادة وشعوبا هو استخدام فلسفة القوة والبطش والعنف، والجنوح نحو الإرهاب والتطرف،
سلام لا رغبة فيه
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «لكي لا يضحك علينا نتنياهو»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من يتابع تطور الأحداث في المنطقة، ويراقب مواقف حكام إسرائيل، يجد أنهم ارتضوا لأنفسهم طريق القوة والحل العسكري، في تعاطيهم مع قضايا المنطقة، وأن كلمة السلام التي يلهجون بها ليل نهار، ما هي إلا
هذا الإعلام وسياسته
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «هل نستطيع أن نتحاور؟» المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول هذه هي ديمقراطية الـ«سي إن إن» والمؤسسات الثقافية والإعلامية الأميركية، وهي في حاجة إلى إعادة نظر في سياساتها تجاه الإسلام والشخصيات الإسلامية التاريخية منها والمعاصرة. ولا أعتقد أن الكاتب مقنع بفكرة
إنها أميركا
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «نتنياهو حيد الدور الأميركي في اللعبة التفاوضية» المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول إذا كانت سياسة أميركا- التي أنهت أسطورة الاتحاد السوفياتي وقادت العالم أثناء الحرب العالمية الثانية وأثناء الحرب الباردة، وتقود التطور العلمي والاقتصادي في العالم كله، واهتز العالم
استعارة اضطرارية
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «لغتنا العربية» المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول هذه الظاهرة ليست جديدة على مصر ولا تقتصر عليها. فقد كنا نلمس في روايات إحسان عبد القدوس وغيره من الكتاب المصرين، جنوحا نحو مفردات فرنسية، حيث كانت الفرنسية لغة النخبة المصرية. الجديد في الأمر، هو أن الجيل الجديد
هذه هي المرأة
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «النقاب السجن المتحرك» المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول هل يعتقد الكاتب أن أربعة ملايين مسلم على خطأ، وأن أربعة آلاف على صواب، وهم وحدهم من يعرفون الدين، وغيرهم هم من الفاسدين؟ من يعتقد بهذا فهو مخطئ، فأغلب المسلمين يتقون الله في الإسلام. والله لم يشرع في دينه
الحمار كرمز وشعار
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الحمار النافيغيتر» المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن العرب هم الشعوب الوحيدة في العالم التي تستخدم كلمة حمار كشتيمة، بينما الشعوب الأخرى لا تعتبرها كذلك، بل إنها تتخذ من الحمار نفسه شعارا ورمزا. فالشعب الأميركي مثلا، جعل الديمقراطيون من الحمار رمزا لهم،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
المصور الفوتوغرافي الفرنسي كاميل سيلفي أول من أدخل مفهوم شبكات اجتماعية
«مونيه والتجريد» في متحف مارموتان الباريسي
«التنورة» المصرية تغزو شوارع مدينة ليفربول الإنجليزية
رئيسة الجامعة الخليجية لـ«الشرق الأوسط»: حجم الطلبة السعوديين في البحرين تراجع خلال العامين الماضيين
3 ملايين شخص تابعوا سهرات «مهرجان الدار البيضاء».. وأبرز الحضور رشيدة داتي
فنون ونجوم