الاثنيـن 13 شعبـان 1431 هـ 26 يوليو 2010 العدد 11563  







بريـد القــراء

لماذا ينصتون إلى طهران؟
* تعقيبا على خبر «إيران تكثف الضغوط مع لقاء حاسم بين علاوي والمالكي»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن لدى إيران ألف مبرر للتدخل في الشؤون العراقية الداخلية، لكن لا يوجد مبرر لدى أي من قادة الأطراف العراقية، باستثناء المبرر الطائفي، يجعل هؤلاء القادة منصاعين، بهذا القدر أو ذاك، لإملاءات
تجارة الإرهاب والعجز المالي
* تعقيبا على خبر «المتعهدون العمود الفقري لمؤسسة الأمن القومي الأميركي»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من دون وقف الاستنزاف المركب المتمثل في الإنفاق العسكري والأمن القومي، والقائم على استكبارنا وأطماعنا وحروبنا الاستباقية العدوانية على الآخرين، فلن نتوصل إلى حل، فكل الإصلاحات والمحفزات
إسرائيل لن تقدم أي تنازلات
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: لن نذهب إلى مفاوضات مباشرة كالعميان»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني أتمنى فعلا، أن يصمد وعد الرئيس عباس هذه المرة، لأن وعوده السابقة لم يكتب لها الحياة، تحت الضغوط العربية والأميركية. فإسرائيل عندها القدرة على مواجهة الإدارة الأميركية، أما أبو مازن ومعه
هذا ما تريده إيران
* تعقيبا على خبر «إيران تكثف الضغوط مع لقاء حاسم بين علاوي والمالكي»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن العراق أصبح مركز عمليات إيران في كل من سورية ولبنان. سورية أبلغت إيران أنها غير مرتاحة للمالكي، بينما طهران نفسها، لن تقبل بعلاوي رئيسا لحكومة جديدة في العراق، نظرا لطبيعة توجهاته
احترام دور المعارضة مهم
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «التستر على شرطي وحماية النظام»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن وجود معارضة قوية وواعية في أي بلد، يعد ظاهرة صحية، فالقيادة السياسية لا تستطيع مراقبة كل مسؤول في السلطة التنفيذية، لكن هناك نظما وقوانين ولوائح يمكنها تنظيم هذه الأمور، وحين يقع خروج
حقوق مواطنة لم تنتقص يوما
* تعقيبا على مقال خالد سليمان «عن دور الكرد في عراق لم يولد جديدا»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحديث عن اضطهاد عراقي للأكراد العراقيين تنقصه الواقعية، ويجانبه الإنصاف، فمنذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921، والأكراد يتمتعون بحق المواطنة الكامل، أسوة ببقية المواطنين العراقيين، حتى
إعادة «تصنيع» أوباما
* تعقيبا على مقال ريتشارد كوهين «من هو باراك أوباما؟»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الرئيس أوباما، سوف يتخطى كل الصعاب. وسوف يستعيد شعبيته في استطلاعات الرأي العام، ويعود نجما ساطعا. لكن هذا يتطلب شرطا واحدا، هو التنازل عن معظم أحلام ما قبل الجلوس على مقعد الحكم. حينها يصبح المطلوب
حالنا وما وصلت إليه
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «ألم تعد فلسطين قضية العرب الأولى؟!»، المنشور بتاريخ 22 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، استطلاعات الرأي تشير إلى ذلك بوضوح، وأسبابها مقلقة، كما جاء في تفاصيل المقال. فالوضع العربي لا يبشر بالخير عموما، والوضع الفلسطيني ليس أحسن حالا منه. لقد وضعنا أنفسنا كعرب، ومعنا كل
قمة ثقافية تلحق بالقمم
* مقال هاشم صالح «خواطر حول القمة الثقافية العربية»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، مقال صريح وواقعي إلى أبعد الحدود، وعلى وجه الخصوص فيما يطرحه الكاتب من أسئلة، مثل: هل سيتجرأ المثقفون على مصارحة القادة بنوعية المرض؟ وهو أمر أشك فيه إلى حد كبير، وكذلك سؤال: هل المثقفون قادرون على تشخيص ما
مسافات في الغنى والفقر
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خط الفقر وخط الغنى»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ترومان، أطلق بعد الحرب العالمية الثانية، المبدأ الشهير بالنقطة الرابعة، الذي يعلن أن التفاوت السائد في العالم يمكن القضاء عليه وضمان الرخاء للجميع. لكن في مجرى التطبيق، تبين أن الأمر لا يتعلق بقواعد
امرأة بقلب عجيب
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل هذا هو الحب؟!»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التسامح صفة سامية، ترتقي وتتسامى أكثر حين تمتزج بالمحبة. قليل من الناس يتمتعون بهذه السمة من نقاء النفس وصفائها. الحب وحده يعد أنانية، وأعتقد أنه يصبح مشروعا بعد 23 سنة. لكن المرأة التي تحدث عنها الكاتب،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الدكتور خالد العنقري
يوسف راشد الشرهان
المهندس عمر المعاني
الدكتورة نجاح العطار
بركسام رمضان
أندرو روبرتس
الدكتور عماد أبو غازي
اللواء عبد الله الحمادنة
هبة محمد معين
محمد فريد أبو سعدة