بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خبراء أمن: السعودية تملك مفاتيح هزيمة (القاعدة) في اليمن»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن التجربة السعودية في مكافحة الإرهاب تجربة خلاقة، اعتمدت على مهنية عالية في عمل جهازها الأمني، بالتوازي مع إعادة التأهيل السلوكي والنفسي؛ فقد عملت وفقا لرؤية واضحة وخارطة

> تعقيبا على خبر «سيناريو سيطرة حزب الله على بيروت أنجز.. وكلمة السر (القرار الظني)»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا حصل هذا السيناريو ونفذ فسيكون بمثابة انتحار سياسي لحزب الله والمتحالفين معه، وسوف يختصر الطريق على كل الذين يريدون أن ينهوا الملف اللبناني لصالحهم. إسرائيل،

> تعقيبا على خبر «استقالة المتحدث باسم مفوضية الاستفتاء: الزمن المتبقي لا يكفي.. والتأجيل ضروري»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن كل المحاولات التي بذلتها الحكومة السودانية لإصلاح العلاقة مع الولايات المتحدة باءت بالفشل. غير أن من يقرأ مبررات الولايات المتحدة نفسها، لتجديد العقوبات

> تعقيبا على خبر «الميرغني: مشكلات السودان سببها التدخلات الخارجية»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن انفصال الجنوب ليس مسؤولية جنوبية، ولن تكون الحركة الشعبية مسؤولة عنه، وإنما هو مسؤولية الإسلاميين في السودان. لقد وقع الراحل جون قرنق، اتفاقا مع الميرغني لم يشر إلى الانفصال، لكن

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمنيون والاعتقاد بالمؤامرة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن اليمن بات حاضنة لتنظيم القاعدة التي لن تجد مكانا آمنا وتربة خصبة أفضل منه، فاليمن يعيش حالة من التردي والتدهور الأمني، بالإضافة إلى ما يعانيه من أزمات سياسية واقتصادية خانقة، سببها

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «من اليمن.. إلى الكنيسة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا أعلم لماذا وقع هذا الهجوم الغامض في الكثير من تفاصيله في هذا الوقت بالذات! قبل يومين أحرق متطرفون يهود كنيسة أثرية في فلسطين، وأهانوا قدسيتها. وهذا عمل يحسب على اليهود. وقبل يومين اكتشفت الأجهزة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «احموا مسيحيي العراق»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليس مسيحيو العراق من يتطلبون الحماية، بل مسيحيو الشرق الأوسط كله، من الإرهاب والاندثار من المنطقة، بعد سنوات من الشحن الطائفي، وتواني الحكومات عن معالجة القضية خشية مواجهة التيارات الدينية المتشددة.

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «احموا مسيحيي العراق»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن أيدي المسيحيين العراقيين لم تتلطخ يوما بما يسيء إلى العراق، وكانوا عراقيين أكثر بمئات المرات من حلفاء إيران. وسوف يثبت أن «القاعدة» هي الأداة التي استخدمت في تنفيذ الجريمة فعلا، لكن بتخطيط وتمويل

> تعقيبا على مقال صائب عريقات «مأزق التسوية الفلسطينية - الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الدكتور صائب عريقات يعترف بشكل لا لبس فيه أنه «خلال الأعوام التي أعقبت اتفاق أوسلو، تمت سرقة المزيد من الأراضي الفلسطينية، وهدم المزيد من المنازل، ومعها تلاشت الآمال في الحصول

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل يخيب العراقيون ظننا؟»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أظن أن دعوة الأكراد تستوفي شروط الحياد؛ لأن الأكراد طرف مهم في المشكلة، بل هم لبها، بعد أن وضعوا شروطا تعجيزية لبقائهم تحت خيمة العراق، وقبولهم المشاركة في الحكومة، مستغلين الضعف والتشرذم

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هرامي.. هرامي»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن كثيرا من الأثرياء العرب، على الأقل، هم مثل جاك في بداياته لا في نهايته. لكن للأسف، ينسون ماضيهم ويتحولون إلى أرستقراطيين ولا يؤدون ما عليهم من فرض الزكاة، فضلا عن أنهم لا يحسنون إلى المحتاجين. والزكاة،