تعقيبا على خبر «فيلتمان يهاجم سورية ومصدر في دمشق: لا نريد التصعيد»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت سورية غير راغبة في التصعيد مع لبنان إعلاميا من خلال تصريحات مسؤوليها، فلماذا تمارس التصعيد على الأرض فعليا؟ ولماذا لا تردع أتباعها في لبنان، وتمنعهم من التصعيد والتهديد،