الاربعـاء 15 محـرم 1432 هـ 22 ديسمبر 2010 العدد 11712  







بريـد القــراء

السودان بلا تعددية.. مأساة
* تعقيبا على خبر «البشير: بعد انفصال الجنوب الإسلام دين الدولة والعربية اللغة الرسمية»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يبدو أن البشير لم يستفد من تجربة الجنوب التي ستنتهي بالانفصال، فهو بخطابه وشعاراته الحماسية التي أطلقها في مدينة القضارف، أعاد السودان والسودانيين إلى المربع
يوم الاستفتاء فرصة للنيل من الحكومة
* تعقيبا على خبر «البشير: بعد انفصال الجنوب الإسلام دين الدولة والعربية اللغة الرسمية»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الحدة التي صبغت خطاب البشير (الأحد 12/19)، لا يمكن النظر إليها بمعزل عن الفترة التي يمر بها الوطن نفسه، حيث انتهز البعض هذه المرحلة الحساسة التي تسبق الاستفتاء،
لو كان اللبنانيون موحدين!
* تعقيبا على خبر «النائب صقر يدعو بري للإفصاح عما لديه ويطالب الحريري بالإفراج عن ملفات (شهود زور)»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو كان الشعب اللبناني متماسكا ولا تمزقه الطائفية والمحسوبية والاستزلام، لكان نوابه ووزراؤه، خيروا بين انعقاد مجلس الوزراء والبرلمان وحسم الأمور
الزور وشهود الزور
* تعقيبا على خبر «حزب الله: قضيتنا أصبحت إسقاط المحكمة الدولية.. و(المستقبل) يرد: خسر المعركة»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنه لا جديد في ما يمكن قوله لحزب الله وأنصاره، فالحوار معهم تحول إلى حوار طرشان، حيث لم يعد لديهم سوى قميص المقاومة، الذي لا يغطي عشر الفضيحة، أو لغز
إسرائيل لن تخسر فرص السلام وحسب
* تعقيبا على خبر «أبو مازن لعشرات الإسرائيليين: استبدلنا ثقافة العنف.. والسلام أهم من المستوطنات»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الفلسطينيين استبدلوا بثقافة العنف ثقافة السلام، في الوقت الذي استبدل فيه الإسرائيليون بثقافة السلام العنف. السبب واضح جدا، وهو أن إسرائيل الصهيونية،
أطفالنا مختبرات للتجارب
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الاتجار بصحة البشر»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن هذا الموضوع يدخل في تخصصي في الأمراض المعدية والفيروسات والأمصال. وأنا أؤيد الكاتب في ما ذكره. والمسألة كما أراها، تتعلق بشراء الذمم لاستغلال دول العالم الثالث. وهي لا تقتصر على الأمصال، وإنما
لبنان صاعق تفجير للمنطقة
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «المنطقة إلى أين.. مع اقتراب نهاية 2010؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بغض النظر عن مواقف الأطراف المختلفة في الأزمة التي يمر بها لبنان، فإن أي قرار ظني يتهم عناصر في حزب الله بالضلوع في مقتل رفيق الحريري، سوف يفجر المنطقة كلها، وليس لبنان وحده.
ما يفعله الممانعون بشعوبهم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذن.. من يضع سياسة إيران الخارجية؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن تجربة لبنان مع حزب الله لا تختلف كثيرا عن الأسلوب الحالي المتبع من إيران تجاه السعودية مثلا. حيث يبثون من الكلام أجمله، بينما تأتي الأفعال معاكسة تماما. لو سأل سائل اللبنانيين
حين تبتسم إيران
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذن.. من يضع سياسة إيران الخارجية؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أن يكون كلام صالحي أو أي مسؤول إيراني حقيقة ومقصودا لذاته أو تقية، فهذا ما لا يستطيع أحد أن يدركه. فبالإضافة إلى أن التقية مهارة وذكاء في التعامل عند البعض، فهي عند هؤلاء، تسعة
زوبعة إيرانية مقبلة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الصالحي.. هل يصلح العلاقة؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن رموز السياسة ورجال الدين في إيران، باتوا على مفترق طريق، ولا بد من سلوك أحد الاتجاهين ولا خيارات أخرى أمامهم. الخطوة الأولى في هذا المجال، بدأت بأزمة البنزين، التي ستتلوها حتما
من ابن حزم إلى أم كلثوم
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ابنة حزم»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الحديث عن الراحلة أم كلثوم، التي تعتبر رمزا للإبداع الفني، وواجهة مشرقة للحضارة العربية النامية، حديث شيق، متنوع، يجري على لسان كل ذي ذائقة فنية مرهفة. لكن ثمة اختلافا كبيرا بين الحب الذي سطره ابن حزم
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
ختام عالمي بإيقاع إيطالي!
تجار العقار..!
دوري زين.. أحلى!!
ماذا يريد الاتحاديون من ناديهم؟!
الإنتر في حاجة إلى تدعيمات وشخص قوي
هيرنانيز وكافاني متعطشان إلى المجد