الاربعـاء 22 محـرم 1432 هـ 29 ديسمبر 2010 العدد 11719  







بريـد القــراء

قبر واحد في سودانين
* تعقيبا على خبر «خال الرئيس السوداني والناشط الانفصالي: نفضل وحدة مع مصر أو تشاد على الجنوب»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ثمة سؤالا يؤرقني لماذا ساهم خال الرئيس، الطيب مصطفي، بهذا القدر الهائل من العمل لتشتيت شمل أسرتي بين الجنوب والشمال؟ فأنا ابن الشطرين معا، وهناك مئات
رجل فقع مرارات السودانيين؟
* تعقيبا على خبر «خال الرئيس السوداني والناشط الانفصالي: نفضل وحدة مع مصر أو تشاد على الجنوب»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الرئيس لم يفقع مرارة الطيب مصطفى وحده، بل مرارات الكثيرين. فقد ترك الأمر لآخرين يتصرفون في البلاد بلا رقيب أو مساءلة، مما أدى إلى انتشار الفساد والضعف
ابتزاز إيراني إرهابي
* تعقيبا على خبر «ألمانيا تطالب إيران بتمكين صحافيين معتقلين من مقابلة ذويهما»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن إيران، ومنذ أول يوم قامت فيه ثورتها، تقوم باختطاف أبناء الدول الغربية، مهما كانت صفاتهم، وبكل الوسائل على كل من أراضيها وفي العراق وأفغانستان بيد «القاعدة» وميليشياتها
مطالب محقة وشغب تخريبي
* تعقيبا على خبر «تونس: رابع عملية انتحار بسبب البطالة»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما يحصل في تونس شيء مؤسف حقا، فالمطالب المرفوعة محقة، من حيث توفير العمل والعيش الكريم، غير أن الانتحار، والتظاهر غير السلمي، وإثارة الشغب، وتهديد أمن البلاد ليس مقبولا تحت أي ذريعة أو شريعة.
ماذا لو نفذ الفلسطينيون اغتيالا؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الاعتذار الإسرائيلي الثاني»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن القراءة الأخرى للاعتذار الثاني لإسرائيل، قد تكون مغايرة إذ تؤكد إصرار العالم الغربي على اعتماد معايير مزدوجة لجهة فرض عقوبات. فالمواقف التي اتخذت تجاه عملية اغتيال المبحوح اقتصرت
إعادة رسم سودان الإمبراطورية
* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «هل تعود مصر والسودان (الشمال) (حتة واحدة)؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن السودانيين لن يحزنوا كثيرا لانفصال الجنوب، سواء كانوا شماليين أو جنوبيين، لأن السودان بشكله الشمالي والجنوبي هو صناعة استعمارية، أي هو نتاج ظروف استعمارية معينة. وكانت رؤية
عدالة لا تسويات
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(المبادرة) أو (الأفكار) السعودية - السورية»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المبادرات والتسويات والمصالحات لن ترقى إجمالا إلى مستوى العدالة. فثمة مأساة ودماء سالت ومواطنون هم من خيرة القيادات اللبنانية اغتيلوا، ولا يمكن إعادة الحياة إليهم، وإن
أزمتنا مركبة في أبعادها
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «في غياب الوعي.. العالم العربي إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن النمط الطالباني في التفكير ومقاربة قضايا الحياة، غير قادر على تفكيك مضامين كتلك التي طرحها الكاتب في هذا المقال المهم وفهمها. ونحن إذ نفعل ذلك، إنما نبدد الوقت سدى ونتكبد
الديمقراطية والأوطان
* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «الأعوام والأوطان»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المواطنة الحقيقية، تنغرس في النفوس عندما يشعر المواطن بأنه في بلد يطبق العدل، أي في دولة المؤسسات المدنية التي تطبق علم الديمقراطية بشكلها الحقيقي، حيث لا أحد فوق القانون. يقول العالم الاجتماعي
في ذكرى كاتب
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أعرف أنك تعذر»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول من ذا الذي يستطيع أن يفي الراحل حقه. كلنا نفتقد بهاء الدين ومبضع الجراح في قلمه، الرجل الذي تناول أمراض أمتنا وقام بتشريحها، ونكأ جراحها، وكوى عقولها، علنا نفيق من سباتنا، ونخرج من كهوفنا؟ إن كنا ننسى،
العلم الذي لا حدود له
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «دربوه ليقوم بالمهام الخاصة!»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كان علماء أميركا قد دربوا النحل على اكتشاف الألغام بداية، فمتى يقوم علماؤنا ودولنا بتعويد شبابنا على الدراسة والبحث؟ قبل 150 عاما، لم يكن في أميركا أشجار تين، فاستورد الأميركيون مئات
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
جوائز السفر العالمية لعام 2010 للأفضل في عالم السياحة
أهرامات الجيزة.. حاضنة فلسفة المصريين وحضارتهم