* تعقيبا على خبر «خال الرئيس السوداني والناشط الانفصالي: نفضل وحدة مع مصر أو تشاد على الجنوب»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الرئيس لم يفقع مرارة الطيب مصطفى وحده، بل مرارات الكثيرين. فقد ترك الأمر لآخرين يتصرفون في البلاد بلا رقيب أو مساءلة، مما أدى إلى انتشار الفساد والضعف