بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(الشرق الأوسط) في عاصمة الدولة المنتظرة (عربي جوبا) لغة الغالبية.. والإنجليزية الرسمية»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن لكل جواد كبوة بالفعل، وحكومة الإنقاذ التي حكمت البلاد أكثر من 26 عاما وجدت السودان في حالة إعياء شديد واقتصاد متدهور، وحققت إنجازات عظيمة

> تعقيبا على خبر «وزراء إسرائيليون يهددون بإسقاط حماس.. وآخرون يدعون للتفاوض مع السلطة»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن المتابع للأحداث يدرك أن إسرائيل في مأزق حقيقي، بسبب موقفها المتعنت في مفاوضات السلام مع الفلسطينيين، حيث تقترب من استحقاق إعادة الأراضي التي احتلتها عام 67.

> تعقيبا على خبر «وزير الخارجية الإسرائيلي: تل أبيب لن تعتذر لأنقرة عن الهجوم على أسطول الحرية»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن إسرائيل تتطاول على الجميع، حتى على أميركا، وتدير ظهرها للعالم كله حتى لمن يمد يده لمصالحتها. ليبرمان وصف مطالبة تركيا بالاعتذار عن حادثة مرمرة بالوقاحة.

> تعقيبا على خبر «(ويكيليكس) يؤكد طلب دبي من واشنطن مساعدتها في التحقيق في عملية اغتيال المبحوح»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول يفهم من الجملة الأخيرة في الخبر أن ما نقل عن السفير الأميركي يشكل أول اعتراف من دبلوماسي بدرجة سفير بصحة ما سبق للإمارات، ولضاحي خلفان، أن صرح به من أن

> لعل الفقرة الأخيرة في مقال عثمان ميرغني «السودان.. الجمهورية الإسلامية الناقصة»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي تلخص مشكلة السودان والسودانيين كلها، لقد ابتلينا، منذ عشرين عاما، بنظام لا يشبهنا، بل هو نقيضنا تماما، فالسودانيون في مكان وهذا النظام في مكان آخر، الأمر الذي جعل الكاتب السوداني

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «وقول الحق حق»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إنني لا أوافق الكاتب على مقارنته العهد الملكي بالعهد الصدامي، فشتان بين الاثنين. فرجال العهد الملكي اعتمدوا على الأخلاق والخبرة في القضاء على الرشوة والفساد. وجعلوا من ضمير المسؤول رقيبا على نفسه. أما

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «انفصال الحد الأدنى»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: عندما تقوم الأسرة بالعمل على مساعدة الأبناء في تكوين طموح ورأي خاص بهم، فإنها تطلب منهم أن يضعوا أهدافا تتناسب مع طاقاتهم وقدراتهم. فالأهداف المتواضعة لا تبني إنسانا ولا مجتمعا متطورا. والأهداف

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماو وماري أنطوانيت»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن ماري أنطوانيت وزوجها المسكين ذهبا قربانا للثورة الفرنسية، إذ أبلغ الثوار الزوج أن الثورة لن تستقيم إلا بجز رأسه. ووافق وكان لا حول له ولا قوة. أما ماري فهي بنت إمبراطور النمسا قبل أن تكون ملكة

> تعقيبا على مقال راي تقيه «الصراع من أجل إيران جديدة»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن إدامة صراع أميركا مع النظام الإيراني، ومحاربة إيران على كل المستويات من قبل الدول الغربية، يوفر لها مقومات البقاء والاستمرار كسلطة مستبدة، إذ اعتمادا على موقف تلك الدول المعادي لها تستطيع

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «وجه (ابن فهرة)»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن وجه ابن فهرة يعني أنه المتطفل الذي يتدخل فيما لا يعنيه، ويحاول التحرش بغيره، أو الاحتكاك بأشخاص شتان بينه وبينهم في الفكر والأدب. هو من يدخل إلى موضوع نقاش جاد ويرمي كلمة غير مسؤولة ولا تتعلق بالموضوع.

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «(الرامبو) السوداني!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن منطقتنا تبقى مختصة بولادة «رامبو» جديد من حين لآخر. بعض رامبوات هذه المنطقة رحل بعد أن تقمص شخصية ستالينية، وبعضهم لا يزال على ما هو عليه يمارس دوره ولكن بخطوات أسرع. فالرامبو السوداني لا يزال