الاحـد 18 صفـر 1432 هـ 23 يناير 2011 العدد 11744  







بريـد القــراء

مستوى أخلاقي متهافت
> تعقيبا على خبر «الحريري: ليس بوسع أي جهة وضع كلمة على لساني تسيء للأمير محمد بن نايف»، المنشور بتاريخ 2011/01/20 أقول: من كان بلا هفوات فليرجم الآخرين بحجر. إن هذا السلوك هو دليل على المستوى الأخلاقي المتهافت الذي وصل إليه بعض خصوم الحريري، ومن يقدم على عمل كهذا، لا يستبعد أن يقترف ما هو أعظم من الجرائم.
غير ملزمين بديونكم
> تعقيبا على خبر «البشير يطالب القمة بإلغاء الديون في إطار تحفيز السلام والعمران»، المنشور بتاريخ 2011/01/20، أقول: إنها الديون التي استثمرها البشير ونظامه في «الجهاد» وقتل الجنوبيين، وما يدعيه علي كارتي من أن الديون الخارجية ستكون على دولة الجنوب والشمال ليس ملزما للحركة الشعبية، والأفضل لهم أن يدعوا
ديناصورات سودانية منقرضة
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعتقل الترابي مجددا.. والحركة الشعبية تعتبره انتهاكا للدستور»، المنشور بتاريخ 2011/01/19، الحالي، أقول: إن على قادة المعارضة السودانية مراجعة أنفسهم ومسيرتهم، لمعرفة الأسباب التي تحول دون تحرك الشارع السوداني ضد حكومته، على الرغم من ضنك العيش وكل ما يعانيه. قد لا يحتاج الأمر
دمشق ليست وسيطا
> تعقيبا على خبر «الشارع اللبناني مضطرب ويعد العدة للأسوأ.. والمؤشر فقدان المواد الغذائية»، المنشور بتاريخ 2011/01/20، أقول: إن السعودية لم تتخل عن حلفائها اللبنانيين، بل عن التعاون مع سورية، حيث شعرت الرياض بأن دمشق هي سبب المشكلة وليست طرفا في إيجاد حل لها. أما الخوف من تكرار 7 مايو (أيار) في بيروت،
تونس لا تحتاج نجاد ونظامه
> تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: التونسيون على طريق إقامة حكم إسلامي»، المنشور بتاريخ 2011/01/20، أقول لنجاد أن يوقف تدخلاته، فهو مدع لا أكثر. متظاهر بالحرص على الآخرين الذي هو منه براء. رجل عرفناه ونعرفه داعما للانفصال والتمزق وتشتيت المسلمين إلى طوائف. المسلمون، ومنهم التونسيون، لا يحتاجون إلى نصائح
اغترب.. تتجدد!
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «أين أنت أيها الطبيب.. أين أنت أيتها الطبيبة؟!»، المنشور بتاريخ 2011/01/19، أقول: يالقدرة الكاتب وبراعته في تشتيت الأفكار، بحيث يوعز لقرائه أن يسرحوا ويمرحوا في التفكير والتفسير والتعليل لكل ما قدمه من أسباب؛ حيث لم يذكر أسباب عزلة أبطال قصصه وواقعيتهم. لكن، ألا يلاحظ
ثورة في زمن الحمام الزاجل
> في مقاله «من البوعزيزي إلى القرشي»، المنشور بتاريخ 2011/01/19، قدم عثمان ميرغني معلومات قيمة تستحق التوقف عندها فعلا. فقد سرد تاريخا لم يطلع عليه كتاب كثيرون، اعتبروا الثورة التونسية الأولى من نوعها في المنطقة. والواقع هو أن ثورة القرشي في السودان كانت الأولى عربيا، وبوعزيزي احتل المركز الثالث بعد
وسيط الطريق المغلق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأمير سعود.. إذا سمحت لي!»، المنشور بتاريخ 2011/01/20، أقول: إنه لا بد لأي طرفين يعملان على حل مشكلة ما أن يتحلى كلاهما بقدر واحد من الجدية وبمستوى متماثل من الإخلاص والصدق والوضوح. أما أن يقول أحدهما شيئا ويعمل شيئا آخر مختلفا ومغايرا، فهذا يقود حتما إلى طريق مسدود.
هذا الزمن السوداني الغريب
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من البوعزيزي إلى القرشي»، المنشور بتاريخ 2011/01/19، أقول: إن السؤال الذي عجز الكثيرون عن الإجابة عليه هو: إلى أي مدى كان نظام عبود استبداديا؟ وثمة سؤال آخر أيضا يتعلق بالموضوع نفسه هو: هل كان القرشي وقتها مشاركا في مظاهرة فعلا؟ كنا نمني النفس حينها بثورة كما للجزائريين
الفارق في العقل!
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «صدقيني والله أنا ولا حاجة!»، المنشور بتاريخ 2011/01/19، أقول: هي نهاية كل من لا يعرف طريق الهدى. إن الروح تضيق إذا طال حرمانها من النور، وهي لها غذاء بطاعة الله والعبادات وليس الفرق بيننا وبين الحيوان إلا العقل. مريم عبد الكريم بخاري - جدة [email protected]
الجوزو: أشكركم.. ولكن
> تعقيبا على ما ورد في جريدة «الشرق الأوسط» في تحقيق بعنوان «الجوزو .. المفتي الذي يتشرف بشتمه» بتاريخ 14/1/2011 أود أن أشكر جريدتكم على ما كتبته حول مواقفي السياسية والدينية.. ورغم بعض الملاحظات على كلمات وردت في المقال كنت أود تجنبها، لما فيها من مغالطات، لكنني لا أريد أن أقلل من قيمة الجهد الذي بذلته
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
المطبخ يندمج في غرفة الاستقبال.. والحمام جزء من غرفة النوم
«دار السلاح» بفاس أقدم متحف في العالم العربي شيده أسرى برتغاليون
مصطفى تمساح.. موسيقاه طالعة من الطنجرة ومدقة الثوم
باريس تودع معرض الرسام مونيه بفتح أبوابه للزوار 4 أيام بلياليها
مسرح مصر القومي «المحترق» يستعيد بريقه
محكمة إيطالية تأمر بدراسة الحمض النووي في قضية أماندا نوكس
فنون ونجوم