الخميـس 22 صفـر 1432 هـ 27 يناير 2011 العدد 11748  







بريـد القــراء

قلقون من حماقات إيرانية
> تعقيبا على خبر «كبير مفاوضي إيران لـ(الشرق الأوسط): الخليجيون غير قلقين من مشروعنا النووي»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: برامج إيران، حتى النووية، غير مقلقة، حتى للإسرائيليين، لكن العالم متخوف من الحماقات الإيرانية، وخطابها السياسي المتطرف، ودبلوماسيتها المتعثرة المبنية على
استعراضات بحرية
> تعقيبا على خبر «سفن أول أسطول عسكري إيراني إلى البحرين الأحمر والأبيض»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا استعراض للعضلات، فكلنا يعرف أن البحرين الأبيض والأحمر بعيدان عن الأراضي الإيرانية. لكن تطل على هذين البحرين دول تقع ضمن المشروع الإيراني المستهدف من بناء القوه النووية بهدف
في النهاية.. ينتصر الحق
> تعقيبا على خبر «نصر الله: ما تقوم به المعارضة ليس اغتيالا سياسيا.. ومن حقنا رفض ترشيح الحريري»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من حق نصر الله أن يرفض ترشيح الحريري شخصيا، ولكن ليس من حقه أن يرفضه دستوريا. ما أشبه ما يحصل في لبنان اليوم بما حصل في العراق، حيث رفض فيه أتباع إيران
الإنسان.. أصله تمساح
> تعقيبا على خبر «تمساح يفقد شهيته لمدة شهر بعد ابتلاعه هاتفا جوالا»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بعد قراءة الخبر تأكد لي أن دارون قد أفنى عمره من أجل نظرية خاطئة، فالإنسان أصله تمساح. أكد لي ذلك ما جاء في الخبر، فصديقي أبو فلان، حصل قبل شهور، على تليفون جوال هدية، وفجأة فقد
لا للإرهاب
> تعقيبا على خبر «القاهرة تتهم تنظيما في غزة بتفجير الكنيسة»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سوف نسمع ردود فعل منفعلة تخرج من أفواه أصحاب الصوت العالي، التي ستعلن وتكرر الإعلان أن وراء هذا الاتهام إسرائيل وأميركا، وأنه موجه إلى الإسلام، وأنه كان متوقعا، وغير ذلك من التبريرات. ومهما
دعوة للاتحاد
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تونس بين الحقائق والمبالغات»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الأوضاع في تونس والمغرب والجزائر وليبيا وموريتانيا، تستدعي أكثر من أي وقت مضى، تقوية اتحاد المغرب العربي ليقوم بدوره في تحقيق تكامل اقتصادي وتنمية اجتماعية وتعليمية لشعوبه. فاطمة
شعب تونس فعلا بطل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هو إرث البوعزيزي وثورته»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما حدث في تونس ليس له مثيل، لا في الدول العربية ولا في العالم. شعب ينتفض ويسقط خلال أيام نظاما استبداديا حكم بقبضة حديدية، وكتم أفواه الناس، ووضع الكمامات حتى على مناقير الطير. هرب ولم
لبنان.. والتحكم عن بعد
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لبنان: بداية (الإسرائيليات) العربية.. أو مرحلة (الوصاية الثنائية)»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم جعلت سورية وصية على لبنان، ومن ثم سحبت هذه الوصاية بعد انتهاء مدتها، والآن يجري الاستعداد لتسليم الوصاية إلى طهران، كما سلمت إليها وصاية العراق.
مشروع إيران في لبنان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد، «الموقف السوري»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن النظام السوري يؤدي دورا محددا منذ أربعين عاما (لم يسأل أحد لماذا الجولان منطقة منسية؟)، وما تقوم به سورية في لبنان أو في سواه، ليس بالضرورة ناتجا عن قناعة شخصية. والمشروع الإيراني في لبنان لن يفشل،
قدرات الجيش اللبناني
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «القيادة موقف يا بك»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن لبنان لن يكون سوريا إيرانيا ما دام الجيش اللبناني هناك؛ لأنه عنوان الدولة، لكنه يحتاج إلى الدعم العسكري من الدول التي تخشى من انهيار الدولة اللبنانية، ومن اندلاع حرب أهلية. فعندما يكون الجيش قويا،
تونس.. المحطة الثانية للقطار
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «لماذا تختلف تونس؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن انتفاضة تونس بدأت من بائع خضار خريج، مما يشير إلى أزمة خريجين حقيقية في تونس، ويعني أيضا أن أكثرية التونسيين تمتلك قدرا من العلم والثقافة. ودراسة هذا الواقع الاجتماعي من قبل الدوائر النفسية
النهج العلمي هو الحل
> تعقيبا على مقال عبد العزيز الغيامة «خروج العرب.. لا يصح إلا الصحيح؟!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الظروف لم تكن مهيأة بالنسبة للمنتخب العراقي ليصل إلى أبعد مما وصل إليه في كأس الأمم الآسيوية. أما السبب، فهو عدم استقرار التشكيلة حتى إلى المباراة الأخيرة، بالإضافة إلى الاعتماد
دروس كثيرة من اليابان
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان، «نفحة من اليابان»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتبة وضعت البحر في كوب، ويفهم ذلك العرب، من أمثالي، المقيمون هنا في اليابان. فقد وصفت الكاتبة الحقيقة كاملة، مشيرة إلى عالمنا العربي الثرثار. وعبرت بكلمات مهذبة عن سوء أحوالنا. شكرا لها من كيوتو،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الدكتور عبد العزيز بن إبراهيم الفايز،
فاروق حسني،
سونغ آيجو،
عبد الرحمن بن إبراهيم الرسي،
الدكتورة ميثاء سالم الشامسي،
عبد القادر صبرة،
الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان،
عبد العزيز إبراهيم الغدير،
ميشال خوري،
كلاوس ويلز،