* تعليقا على خبر «الخرطوم: سلفا كير سيبقى نائبا أول للبشير إلى يوليو»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول حسنا فعل الرئيس السوداني حين أغلق نافذة التصريحات المتضاربة التي يدلي بها أعضاء المؤتمر الوطني حول إبعاد الدستوريين الجنوبيين من مؤسسات الحكم في الشمال، وقراره إبقاءهم في مناصبهم