> تعقيبا على خبر «7 من أحفاد طارق عزيز يزورونه في سجنه»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول ليس كرما من الطالباني أو أنصافا لطارق عزيز أن لا يوقع على قرار إعدامه، فهو يعلم جيدا، أن معظم المسجونين من أركان النظام السابق، كانوا ينفذون الأوامر، وعصيانهم لها كان يعني السجن أو القتل وتشريد عائلاتهم