السبـت 22 ربيـع الاول 1432 هـ 26 فبراير 2011 العدد 11778  







بريـد القــراء

الشعب كله متوحد خلف قيادتكم
> تعقيبا على خبر «استقبال شعبي لخادم الحرمين.. وترحيب بالقرارات الملكية»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أهلا وسهلا بوالد الجميع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بين شعبه ومحبيه، فكل الشعب متوحد صفا واحدا شيبا وشبابا خلف قيادتكم الرشيدة. إنه رجل المواقف وصمام الأمان
إنها دموع التماسيح
> تعقيبا على خبر «أسرة القذافي.. صراع السلطة والمال»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أميركا وأوروبا تستعمل دموع التماسيح تجاه المتظاهرين في حين تساعد في مصر وتغطي على الجرائم والمجازر في ليبيا، وهذا ضميرهم: الماديات وليس الإنسانية. لذلك أرض ليبيا خصبة للأميركيين في إبقاء القذافي حيا وليس
لا تقلبوا المفاهيم !
> تعقيبا على خبر «فياض يقدم تصورا للمصالحة أساسه حكومة وحدة مع بقاء الأوضاع الأمنية على ما هي عليه في الضفة وغزة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فيما يتعلق بالبند الخامس «استبعاد خيار العنف في سعي شعبنا المشروع لنيل حقوقه» لا أرى أنه من المعقول أن نسمي المقاومة من أجل البقاء في أرضنا
كرم.. ثم ينقلبون ضده
> تعقيبا على خبر «الناتو يقلد بارزاني وسام السلام»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بينما يتظاهر شعب كردستان على حزب مسعود بارزاني ومقراته، يقلده برلسكوني وساما. ألا يرى الحلف أن الرجل مهدد بالرحيل وأنتم تقلدونه وساما، وهذا الوسام يجعل هذا الرجل يصبح ديكتاتورا مثلما فعلت أميركا مع صدام
مصر الآن .. غير
> تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «مصر الحرة الديمقراطية.. هي مصر الأقوى»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يا رب مصر ترجع مرة أخرى مثل الأول. وأعتقد أنه لو كان مشروع انقسام السودان بعد الثورة في مصر بفترة أظن أن مصر الديمقراطية الواعية لم تكن لتسمح به. ولكن قدر الله وما شاء فعل.
الفرصة أمام الجامعة.. الآن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جامعتنا التي أفاقت!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قرارات الجامعة العربية بدون أنياب. قد يكون القرار هو كل ما يمكن اتخاذه اليوم، خاصة أن القذافي أصبح لا يبكي على شيء داخل ليبيا فهل سوف يبكي قرار الجامعة العربية؟ أعتقد أنه من الأفضل أن تتجه الجامعة اليوم
لا تظلموا القذافي !
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الكادح الأول»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم أتصور ولو في أعظم سيناريوهات الهذيان أن أرى الليبيين الذين كانوا عبارة عن أناس مغبرين مدبرين ومفلسين حضاريا وعلميا، ثم سلمهم القذافي الحكم والإدارة كجماهيرية شعبية ووزع عليهم دخل البترول وبنى لهم المنازل
هي في عداد الأموات !
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «جامعتنا التي أفاقت!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: صدقني يا أستاذي الكبير، الجامعة العربية لن تفوق أبدا لأنها أصبحت في عداد الأموات ولم نسمع عن ميت استفاق إلا يوم البعث. بالله ماذا فعلت الجامعة العربية لنا نحن الشعوب العربية المسحوقة.. وللتنويه فقط بأن
أعطوهم الفرصة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «عزل حسني مبارك؟»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أيا كان هذا المبارك تنحى أو تمت تنحيته، فإنها صفحة سوداء في تاريخ مصر، صفحة فيها الكثير والكثير من عدم الأمانة وخيانة الحاكم ومساعديه لمصر وللشعب المصري لأنهم باعوا مصر بحفنة من الدولارات لكل من هب ودب. ولن
احذروا المخطط الأميركي للتقسيم
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «موجة الإصلاح كان يجب أن تضرب التنظيمات قبل الأنظمة!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما يحدث ما هو إلا مخطط أميركي باستبدال الصراع ما بين وطني وإسلامي إلى صراع إسلامي - إسلامي ما بين الشيعة والسنة أو إسلامي مسيحي وهذا الصراع في النهاية ستكون نتائجه تقسيم
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
كتاب السلام في زمن الخطر - الفصل الثاني عشر: الملك عبد الله الثاني: تجنبني والدي فعرفت أنه ينوي تسميتي وليا للعهد
ولي عهد ليبيا لـ«الشرق الأوسط»: القذافي لا يسيطر إلا على معسكر باب العزيزية
مسؤول ليبي يتحدث عن انتحال صوت القذافي في رسالته المتلفزة
القذافي متعهدا أمام مناصريه في طرابلس بمواصلة القتال: الشعب يحبني لأني العزة والكرامة
الهوني لـ«الشرق الأوسط»: نظام القذافي أمامه ساعات
المجالس المدنية المؤقتة تدير ليبيا
استقالات بالجملة في صفوف المسؤولين الليبيين.. بينهم النائب العام
واشنطن: القذافي فقد ثقة الشعب الليبي.. ولا نستبعد تحركا عسكريا
الأمين العام للجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا: لا مخاوف من حرب أهلية أو إمارات إسلامية
ثوار ليبيا يرفضون محاولات القذافي التشبث بالسلطة.. ويرفضون الحوار مع نجليه