الاثنيـن 24 ربيـع الاول 1432 هـ 28 فبراير 2011 العدد 11780  







بريـد القــراء

وجهان لعملة قذافية
> تعقيبا على خبر «عبد الرحمن شلقم.. صديق طفولة القذافي»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا، أصدقاء الأمس باتوا أعداء اليوم. فأمثال عبد الرحمن شلقم، صديق طفولة القذافي، كانوا يمثلون النظام الليبي في المحافل الدولية، ولم يكتشفوا ظلم الطاغية الليبي واستبداده إلا الآن. إنها مهزلة فعلا،
مصير واحد للطغاة
> تعقيبا على خبر «القذافي يحبس أنفاس العالم ومواطنيه في أسرع مقابلة في تاريخه»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: خطرت في مخيلتي المقولة العربية «ولات ساعة مندم»، وأنا أشاهد الأحداث الأخيرة التي يعيشها الليبيون. وقد تداعت أمامي كل الأحداث الجسام التي مروا بها منذ ثورة الفاتح من سبتمبر (أيلول)
ملكة بريطانية تحترم شعبها
> من خلال قراءة خبر «القذافي لأهالي المتظاهرين: عالجوا أبناءكم من حبوب الهلوسة»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، يكتشف القارئ أن القائد هو من أدمن حبوب الهلوسة، وما عاد يميز بين ثورة شعب وعراك مجموعة في مقهى الهلوسة، وهو ما جعل صاحب النظرية الثالثة وملك الملوك، يستعير تعابير عجائبية، ولعله يخرج
مصير فلسطيني بائس
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون في الضفة يواصلون مظاهرات (الشعب يريد إنهاء الانقسام)»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الفلسطينيين فقدوا ثوريتهم، وتحولوا إلى مهزلة في ظل قيادتهم الحالية، بعد أن كانوا مدرسة في النضال تخرج في صفوفها الآلاف من المناضلين العرب، بالإضافة إلى أن إسرائيل عرفت
الاعتراف بالخطأ
> تعقيبا على خبر «عبد الرحمن شلقم.. صديق طفولة القذافي»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليست في لعبة السياسة صداقات إنما مصالح وتنافس، ومتى تعطلت هذه المصالح انفضت عرى الصداقة غير المتينة. ما يؤلم في السياسة أيضا أن السياسي يمكن أن يولد في كل عصر إنسانا جديدا، وأن تتبدل ألوانه وثيابه
المرحلة المقبلة ودقة الخيارات
> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «ميدان التحرير.. في رام الله وغزة»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حين تسلمت حماس الحكومة في غزة، كان معبر رفح مفتوحا على مصراعيه. وما حدث من شبه إغلاق كان بسبب الانقلاب الذي نفذته حماس ضد السلطة الموكل إليها الإشراف على المعبر - وباقي القصة معروف. وقد أصبحت
مداحون ناقمون
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من مدح العقيد إلى ذمه!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أشارك الكاتب ذهوله ربما حول القدرة العجيبة على التنصل، فكل القابضين، ومن ثم المداحين لصدام أو القذافي، أو سواهما، تحولوا إلى ناقمين عليهم في تشكيل لا شك يعد من أبشع الصور البهلوانية التي عرفتها الإنسانية
حماس تستغل التطورات
> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «ميدان التحرير.. في رام الله وغزة»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب هو أول من يفهم ما قدمه المصريون للقضية وشعبها ويقدره، كونه أول من يعرف حب المصريين للقضية الفلسطينية وتعلقهم بها، ليس اليوم لكن من قبل رحيل مبارك وقيام ثورة شباب التحرير، التي لم تسمح
على طريق «العدالة والتنمية»
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «موجة الإصلاح كان يجب أن تضرب التنظيمات قبل الأنظمة!»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هناك تغيير واضح في طريقة تعامل الحركة الإسلامية مع الانتفاضتين التونسية والمصرية، فهي تسعى لأن تكون جزءا من الانتفاضة وليست قائدة لها. توقعات الكاتب بأن تحذو حركة الإخوان
في الأردن فساد لا عنصرية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «إلا الأردن»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنه لا توجد في الأردن عنصرية، بل فساد، يمارسه بعض المتنفذين في السلطة، وقد يكون هذا البعض أردنيا أو فلسطينيا، والفساد لا دين له ولا جنسية على أي حال. أما الحراك الذي يحصل في الأردن، فهو، أولا، محاربة الفساد والفاسدين،
كاتب ومغامرات الآخرين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «يا مستجيب الداعي اشف جميع أوجاعي»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما كان على الكاتب أن يعتذر أبدا، فالعيب برأيي في البوصلة التي جعلته يرى الخريف في عز الربيع. والغريب العجيب أن بعض مواقف الكاتب، يذكرنا بمغامرات مستر بين، وهي رائعة وجميلة لأنها تعكس مزاجا
هكذا انقرضت الديناصورات
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «يوم احترقت كل الديناصورات!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: على الرغم من أنه يمكن قراءة المقال من زوايا عدة، إذ إن كاتبه صاحب قلم شيق، وفي المقال علوم وآداب وسياسة، وفيه من التورية الكثير، فإنني سأسهم في الجانب المتعلق بالعلوم، وأقول إن الديناصورات، فعلا
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
يا أهلي.. كما تدين تدان!
النصر الآسيوي!!
المُهلوسون والمُقمّلون