> تعقيبا على خبر «القذافي يحبس أنفاس العالم ومواطنيه في أسرع مقابلة في تاريخه»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: خطرت في مخيلتي المقولة العربية «ولات ساعة مندم»، وأنا أشاهد الأحداث الأخيرة التي يعيشها الليبيون. وقد تداعت أمامي كل الأحداث الجسام التي مروا بها منذ ثورة الفاتح من سبتمبر (أيلول)