بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصادر لـ(الشرق الأوسط): السلطات البحرينية بدأت تضيق ذرعا بتعنت المعارضة ورفضها الحوار»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: على الحكومة أن تتحرك لاتخاذ إجراءاتها في رد هيبتها ضد كل من تسول نفسه في زعزعة أمن البلاد والمواطنين، حيث ما تبين لنا كمراقبين للأحداث أن تلك الجماعات

* تعقيبا على خبر «نواب عراقيون يعتبرون تصريحات طالباني حول كركوك (مستفزة) ويدعون لاستجوابه برلمانيا»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: من الناحية القانونية والدستورية يتوجب على المحكمة الاتحادية توجيه التهمة له بانتهاك الدستور، والحنث باليمين الذي أقسم به للمحافظة على وحدة أراضي العراق،

* تعقيبا على خبر «آشتون تطالب بإجراءات (فورية) لحماية المتظاهرين.. وصالح يشكل لجنة تحقيق»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: المطلوب الآن من القوى الحرة وحتى من القوى الدولية، اتخاذ إجراءات حازمة وسريعة ضد حكومة اليمن ومثيلاتها قبل فوات الأوان، إن أي استخدام للعنف لا بد أن يسفر عن التعجيل

* تعقيبا على خبر «استئناف تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل اليوم وتوقعات بتصدير ربع الكمية»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن استصدار قانون عربي موحد ضد كل من يفرط في ثروات بلاده، التي هي ملك لأجيال قادمة، أصبح مفروضا على طاولة المفاوضات للجامعة العربية التي يستوجب وجود قسم لكشف كل من

* تعقيبا على خبر «حزب الله يخرج عن صمته في حملة دفاع عن سلاحه»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما دخل الأنظمة التي تتهاوى أو التي تهاوت بالفعل في المطالبة بجعل السلاح في يد الدولة وحدها، إلا إذا كان المقصود عدم الاعتراف بشرعية دولة لبنان من قبل حزب الله وبالتالي يعتبر نفسه هو البديل عن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من هيروشيما.. إلى فوكوشيما»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم، إن كوارث الطبيعة ونتائجها مفزعة مهما استعددنا لها، ولكن في حال اليابان الدولة الفقيرة في الموارد الطبيعية، لا حل سوى توليد الطاقة من المفاعلات النووية لتواصل السباق للتقدم الصناعي والاقتصادي. محمود

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلها العرب.. ماذا عن الغرب؟»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن لم يقف العرب موقفا أشد حزما لإنهاء المأساة الشعبية الليبية وانتصار الثورة، فسيكون موقف مؤسسة القذافي على الجامعة العربية، التي وقفت في صف الثورة واعترفت بها وعلقت عضوية القذافي، وبالا وستكون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فعلها العرب.. ماذا عن الغرب؟»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: التلكؤ والتباطؤ في إجراء الحظر الجوي على ليبيا يدل على كثير من الدلالات، لعل أهمها دخول اللوبي الصهيوني في الموضوع بشدة، ومصلحة هذا اللوبي هي بسبب أن التغير في ليبيا كما حدث في مصر وتونس له خطر

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «شرق أوسط جديد: تركيا أنموذجا»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم تقدم تركيا للقضية غير «الشو» الإعلامي الذي جاء بالصدفة في دافوس ومقابل شواطئ غزة، إلى الآن لم تقدم إسرائيل أي نوع من الاعتذار لتركيا، هذا مجمل ما قدمته تركيا للقضية منذ عام 48، وفي المقابل

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «أبو فساده»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: المصيبة الكبرى هي في إعلامنا الذي جعل القاتل بطلا وهذا هو الذي حدث مع عبود الزمر، حيث الكاميرات انشغلت بخروجه من السجن والميكروفونات تسابقت للحصول على حديث منه، وقبل سنوات كان يوصف بكذا وكذا، بالله عليك ماذا تسمي

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «هل تتكرر تجربة حماس في الانتخابات المصرية الجديدة؟»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: الإبقاء على الحزب الوطني لا يفيد في التصدي لـ«الإخوان» بقدر ما يساعدهم، فترشح أشخاص محسوبين على الحزب في مواجهة أفراد جماعة الإخوان، فالناس في كل دائرة يعلمون انتماءات الأشخاص