الخميـس 18 ربيـع الثانـى 1432 هـ 24 مارس 2011 العدد 11804  







بريـد القــراء

صرف الأنظار عن الداخل
* تعقيبا على خبر «دول الخليج تعلن وقوفها مع السعودية ضد الاعتداءات الإيرانية»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن النظام الإيراني يحاول، بكل صلف وعنجهية وغرور، جـر المنطقة إلى أي عملية تعمل على صرف الأنظار عن القلاقل والمشكلات الداخلية في إيران، التي باتت تزلزل أركانه، خصوصا في قم وطهران. خالد
نصر الله والانقلاب
* تعقيبا على خبر «20 ألف متظاهر في شوارع بيروت (لإسقاط رموز النظام الطائفي)»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد أحس نصر الله بضعف الحليف السوري، وبات كالغريق الذي يبحث عن قشة يتعلق بها. وها هو يسعى إلى خلط الأوراق في لبنان، تحسبا لما قد يقع في سورية. إنني متأكد من أن نصر الله لن يتردد
القذافي.. وإرهاب الشعب
* تعقيبا على خبر «(الشعب المسلح) أحد المبادئ الرئيسية في السلطة الشعبية لنظام القذافي»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يعنيه القذافي بكلمة الشعب هو نفسه وأتباعه وقبيلته؛ فهو من عمل على تفكيك القوات المسلحة، وأضعف وحداتها، التي استخدمها في إرهاب الشعب الليبي خلال السبعينات والثمانينات
الأسعار الجديدة للغاز
* تعقيبا على خبر «مصر تكشف عن مفاوضات (قوية) لتعديل اتفاقيات تصدير الغاز لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: أحسنت مصر بمحاولتها استعادة تسعيرة الغاز من جديد، وكان من المفترض أن يتم هذا قبل معاودة التصدير مرة أخرى، في أعقاب عملية التخريب التي تعرضت لها الأنابيب. أما بالنسبة للدول
ماذا بعد انقسام الوطن؟
* تعقيبا على خبر «اليمن: صالح يقيل الحكومة.. وتشييع ضحايا (مجزرة الجمعة)»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم، إننا متخوفون من سقوط النظام السياسي اليمني، بسبب عدم الاستقرار، والفوضى اللذين يشهدهما، وبسبب مجموعات المتظاهرين الذين يزدادون يوما بعد يوم. إن ما يشهده العالم العربي، والذي
الحكام.. والتغيير
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تنبأ بها القذافي من قبل»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: كل ما أتمناه من الحكام العرب أن يسرعوا إلى تغيير حقيقي وجذري في أساليبهم للحكم، قبل أن تصلهم العاصفة وتدمر كل ما بنوه لأنفسهم ولعائلاتهم. لقد بدأ تاريخ جديد يتشكل في المنطقة، ومن الأفضل أن يمضي
تعددت الأسباب.. والظلم واحد
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تظاهرة سلمية إلى بنغازي»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أعتقد أن صدام حسين كان كالقذافي، فقد كان أكثر واقعية وعقلانية، إلا أن ما جعل صدام يبدو على تلك الصورة البشعة، هو الدور الإيراني في ذلك؛ فما حدث في ميدان اللؤلؤة كان يجري في العراق يوميا، وما قيل
هل هناك خيار آخر؟
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «تغيير النظام في ليبيا!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل هناك خيار آخر للتعامل مع القذافي، الذي لا يشغل أي منصب رسمي لا هو ولا ابنه سيف الإسلام؟ هل يوجد لدى الجامعة العربية اقتراح آخر للرد على تناقضات القذافي اليومية، وإمعانه في سفك دماء الليبيين، ومن ثم
نصف قرن من العذاب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل هي الشرارة السورية؟»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: يريد الشعب السوري إسقاط النظام، وحل الأجهزة القمعية، وإنهاء حالة الطوارئ التي نرزح تحتها لما يقرب من نصف قرن. ونصف القرن ليس تعبيرا بلا إيقاع، إنه نصف قرن من الحرب الباردة ضد الناس، نصف قرن من الاعتقال
خطاب سياسي بائس
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل هي الشرارة السورية؟»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم نسمع في خطاب حسن نصر الله الذي تمسك إيران بكلماته، أي تعليق عن الثورة والاحتجاج الجاريين في سورية، أو عن مساندة سورية لنظام القذافي، ومده بالسلاح والطيارين الحربيين. لقد جاء خطاب نصر الله بائسا،
صراع الكراسي
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «شبر شبر.. بيت بيت.. دار دار.. زنقة زنقة.. فرد فرد»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: قديما قيل: ولو كان سهما واحدا لاتقيته - ولكنه سهم وثان وثالث. لقد أعمت كراسي الحكم بصائر الكثيرين، ودمرت البطانة الرديئة التي أحاطت بهم وبعقولهم، بعد أن عودتهم على
أين الصوت العربي؟
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «حلال على اليونان.. حرام على البحرين!»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: لماذا هناك حذر عربي شديد من نجدة البحرين وشعبها الأصيل ضد التدخل الإيراني السافر في الأحوال العربية، الذي امتد من لبنان إلى اليمن؟ فأين الصوت العربي الذي يتصدى لمثل هذا التدخل؟ وأين القلم
المصالح هي المحرك
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «يا نصر الله (ورينا شطارتك) مع سورية»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: للأسف الشديد باتت المصالح الضيقة تحكم معظم تصرفاتنا ومواقفنا. نصر الله لا يمكن أن يوافق على أي مظاهرة ضد النظام في إيران أو في سورية؛ لأنه يكره الحق. وحتى عندنا في مصر، أولئك الذين روجوا
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
«كذبة» انخفاض مستوى الدوري السعودي
الفيفا يتكلم عربي..!
البطريرك والشبح