في تواصل للاحتجاجات في سورية, قتل 15 شخصا على الأقل، بينهم طبيب، في محافظة درعا فجر أمس، في هجوم جديد شنته القوات السورية على معتصمين في المسجد العمري في درعا. وأكد شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» وقوع عشرات القتلى والجرحى، واعتقال المئات، عندما اقتحمت قوات الأمن مدينة درعا، وباشرت بإطلاق النيران من الأسلحة