بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «سوريا: 100 يوم انتفاضة.. وإضراب يشل مدنا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أربعون عاما من غضب قلوب العباد على نظام حكم الفرد، و100 يوم انتفاضة، وسوف تستمر وما زال النظام لا حياة في من تنادي. القذافي وصالح طالبا بانتخابات تشرف عليها الأمم المتحدة، حكام سوريا ما زالوا

> تعقيبا على خبر «مصادر مقربة من حزب الله: الحزب قد يشن حربا على إسرائيل لتخفيف الضغوط عن سوريا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه جعجعة فقط من قبل حزب الله، لأنه يحب أن يحذر الدول الكبرى من أن تقف مع الثورة السلمية في سوريا. لن تنجح كل هذه الأساليب في التغيير وسيكون ما سوف يكون رغم

> تعقيبا على خبر «الرئيس الأميركي يستقبل شقيقة خالد سعيد وناشطا تونسيا للتعبير عن تأييده للحركات الشعبية»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لسنا في حاجة إلى أميركا، فالشعوب العربية تصحح وجهتها وبوصلتها بنفسها، ولا ننسي كلمة بوش المجانبة للديمقراطية، من ليس معنا فهو ضدنا، وكأنه الصواب. محسن

> تعقيبا على خبر «سياسيون: استقالة الجمل تكشف الصراع على السلطة في مصر»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن الانقلاب العسكري قادم، ويبدو أن الديمقراطية شخص غير مرغوب به في مصر لأن كل شخص يفهمها على طريقته. هنالك 100 مليون شكل ومفهوم للديمقراطية في مصر. عدنان إحسان - الولايات المتحدة

> تعقيبا على خبر «القذافي: لسنا خائفين والمعركة ضد الغرب الصليبي ستستمر إلى يوم القيامة»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قلق أوباما على النفط الليبي يكشف لنا حقيقة العالم الرأسمالي ومدى اهتمامهم بمصالحهم من جهة واستخفافهم بحقوق شعوبنا کبشر. لا تعتقدوا يا أصحاب الأقلام والأصوات العالية

> تعقيبا على مقال يوسف الديني «السؤال المفخخ: أين (القاعدة)؟»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الإدارة الناجحة هي التي تحول التهديدات إلى فرص وتستغلها لتعظيم الأرباح، وبعض الناس يعتقدون أن «القاعدة» صنيعة أميركية، وهذا غير صحيح، لأن التشدد موجود في تاريخنا الإسلامي، ولكن «القاعدة» استغلت

> تعقيبا على مقال رضوان السيد «سوريا بين الدولة الفاشلة والمارقة»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشكلة النظام السوري أنه ما زال يعيش في ثياب حقبة الستينات التي كانت السيادة فيها للعسكر والتهم مثل: خيانة الوطن، وعملاء الخارج، والإرهاب الديني، جاهزة مثل الوجبات الجاهزة، وهذه التهم مارسها

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «كاد (المعلم) أن يكون..!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من منكم لا يرى كيف أن الغرب خداع لا يؤتمن وقد ضحى بقائمة طويلة من أصدقائه خلال جيلنا الحديث، وآخر صيحة في الموضة وهي الصداقة العميقة التي يريدون بناءها مع روسيا حسب ادعاءاتهم، وها هم يطوقونها بحزام

> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «هذا كل ما لدى الأسد»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد تم تشخيص وضع الرئيس وحامي الديار، حيث كان في وضع المنتصر.. كيف لا؟ وهو الذي أعلن في كلمته للشعب السوري انتصاره على نتنياهو في مباراة الجمعة الشهيرة، حيث قتل ما يقارب 80 من شعبه في المظاهرات

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حروب الساحات»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن مخاطبة عقول وقلوب جمعت بين الشتيتين أمر قاس! أذكر أنه قبيل الحرب بين عراق صدام وإيران الخميني سئل وزير الخارجية الياباني عن رؤيته للوضع المنذر بين البلدين فقال: المنطق ضد الحرب.. والبلدان أمامهما احتياجات

> تعقيبا على مقال ريتشارد كوهين «حان الوقت للخروج من أفغانستان»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الولايات المتحدة هي التي تقود العالم الآن. وهي الوحيدة القادرة على اتخاذ القرار في البقاء في أفغانستان أو الخروج منها. صوت العقل يدعو إلى الخروج من أفغانستان، كما يوضح الكاتب. وبعد؛ فالحكومة