بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: مئات الآلاف لبوا نداء (ارحل)»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما أجملك من منظر! منظر الحرية والكرامة والعزة والرأس المرفوع.. هذه الحشود التي تهز العدو وترعبه وتهتز فرائصه.. قال الله تعالى: «وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا».

* تعقيبا على خبر «وزير الخارجية الروسي: رفض المعارضة حوار نظام الأسد غير مقبول»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أدري لماذا هذه الدولة تعارض أي إجراء ضد الدول القمعية؟ هل هي تتفق معها في إهدار الدماء؟ هل هي دولة ترعى إذلال الشعوب؟ هل هي دولة خسرت رصيدها الشعبي في العالم العربي وتريد

* تعقيبا على خبر «(مجاهدين خلق) تنفي تصريحات بغداد حول هروب قيادات من معسكر أشرف»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن «مؤتمر» وزارة الدفاع العراقية تحت رعاية المالكي يمثل مؤشرا جديدا عن نيات مشؤومة للحكومة والقوات العراقية ضد سكان «أشرف»، ولتمهيد الأرضية لخلق كارثة إنسانية جديدة. إن حشد

* تعقيبا على خبر «لبنان يبدأ البحث عن المتهمين الأربعة باغتيال الحريري»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للأسف إن المقاومة التي دافع عنها وحماها الرئيس رفيق الحريري في المحافل العربية والدولية هي من قتلته.. ولكننا كنا نعرف هذه الحقيقة ولم ننخدع بهم منذ البداية. وذلك لأننا نعرف نهج أسلافهم،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وجمعة (ارحل)»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعظم بها من ثورة، ثورة السوريين.. أما النظام السوري، فيصدق عليه قول الشاعر، أو الشاعرة لا أدري: «أسدٌ علي وفي الحروب نعامة/ خرقاء تهرب من صفير الصافر». غير أن النعامة الخرقاء، لم تزعم يوما أن أمنها من أمن

* تعقيبا على خبر «مصير القذافي يربك القمة الأفريقية في مالابو.. والعبيدي: الأمر لم ينته بعد»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الطامة الكبرى، أن تجد من تثق فيهم دهرا يخونونك. فإعلامنا أمي أكثر من شعبنا، لأنك إن كنت لا تعرف فتلك مصيبة، وإن كنت تعرف فالمصيبة أكبر. لعل الحسنة الوحيدة التي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وجمعة (ارحل)»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يلحظ أن المسؤول الأميركي قال بأن الوقت في صالح المعارضة السورية ولم يقل في صالح الشعب السوري، ورأينا معارضة تجتمع (ويا للعجب) في دمشق، معظمها وجوه ترى لأول مرة. وأذكر أن أحد كتاب هذه الجريدة قال إن سوريا

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف تصنع ثورة؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: وما الذي يمنع الحكومات أن تصبح شبابية أكثر وتلعب مع هؤلاء الـ«فيس بوكيين» والـ«تويتريين» نفس اللعبة؟ أعتقد أنها لو فعلت لكانت ضربة جميلة وموفقة وناعمة، وذلك بنقل الثورة، إن وجدت، إلى هذا العالم الافتراضي،

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(وصاية أميركية) باسم الديمقراطية.. على غرار أوروبا الشرقية»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يدخل في إطار ذلك ما أعلنته مؤخرا الإدارة الأميركية عن فتح باب للحوار مع «الإخوان» في مصر، وهو ما أبدى «الإخوان» الموافقة عليه. فكل من الطرفين أبدى استعداده

* تعقيبا على مقال عادل درويش «ضياع الثورة بلا استراتيجية تعليم»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الواقع كثر المناضلون في هذا العصر، وملأوا أودية البلاد وربوعها وأروقتها، وصار أفراد الشعب يتعثرون فيهم! وبالطبع المناضلون لهم العرفان الجميل على ما قدموه من نضال للشعوب والبلدان، فواجهوا الصعاب