بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأسد يرفض التنحي ويحذر أنقرة: إذا كانت تركيا تريد أن تلعب دور المرشد.. فهذا مرفوض»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: العراق في عهد صدام حسين كان أغنى موارد من سوريا ومع ذلك انتهى! موارد واقتصاد إيران لا تتحمل موازنة إيران وسوريا وحزب الله وبعض الميليشيات! سوريا ليست دولة

* تعقيبا على خبر «الأسد يرفض التنحي ويحذر أنقرة: إذا كانت تركيا تريد أن تلعب دور المرشد.. فهذا مرفوض»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أنا لست بسياسي ولا أفهم كثيرا في السياسة، إلا أنه في رأيي يبدو كلام بشار الأسد لا يمت للسياسة بصلة، كلام متكبر متعال عديم المعنى والقيمة، يعني كأن العالم

* تعقيبا على خبر «الصحافي السوري عامر مطر لـ(الشرق الأوسط): أنا مجرم عند النظام لأنني أكتب الحقيقة والواقع»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هل أنا مخطئ أم أن بشار الأسد فعلا رجل كلامه يجانب الحقيقة؟ فهو ينادي بالإصلاح ويدعوا المعارضين للاجتماع والحوار ويصدر قوانين لرفع الطوارئ وتشكيل أحزاب

* تعقيبا على خبر «اليمن.. قيادي في الحزب الحاكم لـ(الشرق الأوسط): المجلس الوطني ولد ميتا.. وعضو في المجلس: لن نتأثر بالانسحابات»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مشكلتنا تكمن في الطابور الخامس الذي يشتغل على شريحتين والذي يزيف الحقائق ويقلب الأمور ويدلس على الناس ويستغل ظروفهم وأوضاعهم

* تعقيبا على خبر «ليبيا.. نهاية طاغية»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الحمد لله على هذا النصر المؤزر. إخواني في ليبيا الحرة، اليوم يوم الحرية والكرامة لا تشوهوا الثورة بالانتقام أو ما شابه، إنها ثورة قامت لنصرة المظلومين وللعيش بكرامة، وليست ثورة جياع، فقدموا للعالم الصورة الحقيقية لليبيين

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «المحرضون إخوان الشياطين»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الأهم أن هؤلاء سيقللون من مصداقية الشبكات الاجتماعية ولن يستفيد منها المجتمع كما يجب. أغلب هؤلاء في رأيي يفسدون رغباتنا الجدية في الاستفادة الجادة من موقعي «تويتر» و«فيس بوك»، أؤيد دعوة الكاتب في

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «السياسي الذي لا يرى إلا ما يريد أن يرى»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: السياسي الذي لا يرى إلا ما يريد أن يرى، هذا النوع من الساسة وبال على وطنه وشعبه ونفسه وأهله، لا يرى إلا نفسه كما أشار إليه الكاتب، على الأمة أن تفكر مليا قبل أن تضع يدها لتختار من سيقودها،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العالم بعد القذافي»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بل قل هي ساعة أو بضع ساعات وسنسمع القبض على القذافي. العالم العربي سيتنفس الصعداء قبل الليبيين بإسدال صفحة القذافي فهو أكثر الحكام الذين خربوا العمل العربي، عمل كثيرا لشق الصفوف الفلسطينية واغتال موسى الصدر

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العالم بعد القذافي»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من مفارقات القدر أن تكون مقابلة الأسد في نفس هذه الليلة التي توافق سقوط أقدم طاغية عربي، وهذا سوف يكون له الأثر الأكبر على نفسية وتفكير الأسد، وبالتأكيد سوف يسرع من سقوطه وتحرر الشعب السوري الشقيق. نتمنى

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أردوغان بين الحقيقة والدعاية»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن أردوغان يبدو وقد أصابه الغرور وينظر إلى الدولة التركية على أنها الإمبراطورية العثمانية الجديدة، ولذلك وضع نفسه محاميا ووكيلا للعرب والمسلمين، تارة يجابه إسرائيل لجذب عواطف العرب، وتارة أخرى

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «محمود درويش: أحسب أن حدود الوجود هي الكلمات»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الكلمات لها صفة الخلود إن لم يتم العبث بها. تأثير الكلمة أكبر من كل الحدود كما يخبرنا الكاتب عن لسان محمود درويش، الذي استحق لقب متنبي العصر عن جدارة، وكلنا نعلم أن الشهادة

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «إسرائيل المجرم الأكبر»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الحذر كل الحذر من مقارنة ما يحصل في الدول العربية أيا كانت أنظمتها بما تفعله إسرائيل. في رأيي أن ما يجري في سوريا هو صراع على السلطة، وفي فلسطين ما يجري تطهير عرقي عنصري اغتصب الأرض بالقوة ويقتل ويشرد