* تعقيبا على خبر «باريس والأمم المتحدة: نظام الأسد ارتكب جرائم ضد الإنسانية»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هل ثبت وتبيّن الآن فقط أنّ الأسد ارتكب مجازر ضد الإنسانية في حق السوريين ترقى إلى جرائم حرب؟ هو لعب على الأعصاب المتوترة أصلا وضحك على المغفلين السذج، والحقيقة أنّ مجازر ومذابح