بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «كاميرون في دافوس: نواجه صراعا طويلا مع المتطرفين القتلة»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو غريبا حديث كاميرون عن دعم بناء سيادة القانون والإعلام الحر خارج بريطانيا، حيث لم يتبين بعد مدى التزام وكالة الجريمة الخطيرة المنظمة ومكتب مكافحة الاحتيال الخطير ومعهما

تعقيبا على خبر «نجاد: (الشيطان) سبب الخلاف السني ـ الشيعي (لإثارة التفرقة)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: جعل البحرين في فوضى والتجسس في الكويت ودعم الحوثيين في اليمن، الذي لا حدود له مع إسرائيل على طريقة دعم حزب الله في لبنان بحجة مقاومة إسرائيل، ويأتي نجاد ليقول فتنة! أعتقد

تعقيبا على خبر «الشيخ أحمد الأسير لـ«الشرق الأوسط»: حين ينتهي الاعتداء علينا أترك السياسة وأعود إلى عملي في الدعوة»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من المشاكل التي يعاني منها السنة في لبنان هو عدم وجود قيادة حقيقية تمثلهم لأن القيادات الموجودة الآن هي شخصيات نخبوية لا علاقة لها

تعقيبا على خبر «نائب عراقي يرفض توطين التركمان في إيران وتركيا وأوروبا»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العراق الموحد هو العراق الخالي من الميليشيات، كركوك هي أبرز مثال على فشل النظام الاتحادي في العراق، فرغم وجود آلاف المسلحين من طرف الحكومة الاتحادية والميليشيات الكردية، فإن

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عن ساندي وبرلسكوني»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المقال يقول بأن كل هذا من بركات الديمقراطية، نعم هذه الديمقراطية التي أعطت الحق للأغلبية أرى أن الأغلبية في أميركا وفي الغرب بصفة عامة، سطحيون وعديمو الاطلاع على السياسة واستهلاكيون وتسهل السيطرة

تعقيبا على مقال عبد الله كمال «المكسب الأهم: سقوط (أسطورة الإخوان)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الإخوان أسقطوا أنفسهم وبأيديهم وبألسنتهم مع سبق الإصرار والترصد وبدرجة عالية من الفشل السياسي والخروج عن المبادئ الأساسية للحكم، قضوا على ثورة الشباب وبدلا من مشاركتهم تمت ملاحقتهم

تعقيبا على مقال رضوان السيد «علي أكبر ولايتي.. مع الأسد إلى الأبد أيضا؟!»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المحور الإيراني في أدنى درجات ضعفه، رغم مظاهر القوة والثبات، إذن الفرصة مواتية لزعزعة أمنهم واستقرارهم كما هم يفعلون في دول أخرى معروفة وهنا النصر المطلوب، إذا لم يتحرك المعنيون

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «توفيق عكاشة.. (ساعة تروح وساعة تيجي»!)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كثيرون في مصر الآن من لديهم شعرة الجنون التي بدأت ساعة تروح وساعة تيجي، ولو فحصنا جيدا جميع التصرفات والتصريحات لكثير من نخبة المجتمع المصري نجد أنهم فعلا يعانون من هذه الشعرة،

تعقيبا على مقال سليمان جودة «ثورة لم يبحث عنها إحسان عبد القدوس!»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: صحيح أن أنور السادات كان نائبا للرئيس عبد الناصر فأصبح رئيسا للجمهورية بعد وفاة الأخير عام 1970. إلا أنه انتقل بالبلاد من النظام الاقتصادي المغلق إلى الاقتصاد المفتوح وأثرى كثيرون

تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل نرى استراتيجية إيرانية أقوى نفوذا؟»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من المعلوم أن السلطة الفعلية في يد المرشد أو ما يسمى بالولي الفقيه، لذلك فهوية أو شخصية الرئيس الإيراني الحالي أو الذي سيخلفه لن تكون ذات أهمية، بل لأن الخلل واضح في بنية النظام