تعقيبا على خبر «بغداد تفتح (طريبيل) بالتدريج.. ومعركة التمثيل السياسي تحتدم داخل ساحات الاعتصام»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: في رأيي إن حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي تتعامل مع منفذ طريبيل على أنه ورقة ضغط ضد متظاهري الأنبار، ولا تدرك أن إجراءات غلق المنفذ كانت بموافقة من سكان المنطقة