السبـت 20 ذو الحجـة 1423 هـ 22 فبراير 2003 العدد 8852  







بريـد القــراء

معلومات «السياسي المخضرم» خاطئة
تعقيبا على ما ورد على لسان «سياسي عربي مخضرم» اثناء حديثه للكاتبة هدى الحسيني في صفحة الرأي يوم الخميس 20 فبراير (شباط) الجاري، وما ذكره من ان «الانجليز انشأوا فرقة «جندرمة» من المسيحيين العراقيين عام 1920، ما حدا بالملك غازي الى ضرب قرى ومدن الآشوريين الذين طالبوا بدولة، ما ادى الى هروبهم الى لبنان
الكلونيالزم على الطريقة الأميركية
تعقيبا على ما نشر في صحيفة «الشرق الأوسط» بالعدد 8817 بعنوان «واشنطن تهيئ الجنرال ماكيرنان لحكم بغداد بعد صدام» اقول: ان مبدأ تغيير الحكام في الدول الاجنبية سيكون مقدمة لالغاء القانون الدولي وكافة المؤسسات الدولية والاقليمية، وسيجيز مبدأ الضربات الاستباقية والتدخل السافر في شؤون الدول الداخلية، بالرغم
خيارات عربية ضرورية
المتابع للأحداث المتسارعة هذه الأيام عن الحرب التي تخطط لها الولايات المتحدة بذريعة البحث عن أسلحة الدمار الشامل، وخرق العراق لقرار الأمم المتحدة رقم 1441، يلاحظ ان ساعة الصفر لبدء الحرب قد قربت. الكل يدرك ان العراق لا يمتلك اسلحة دمار شامل، وهذه القناعة تتأتى لي بعد البحث الشامل والدقيق من قبل مفتشي
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
«رمان قندهار» يزهر أشعارا نسائية
حكام الطوائف المعاصرون يغنون في زمن السقوط