الجمعـة 13 محـرم 1425 هـ 5 مارس 2004 العدد 9229  







بريـد القــراء

كيف ينصح كاتب أناسا لم يبق أمامهم إلا التمرد..؟
ينتهي أحمد الربعي في مقالته: «أزمة الداخل وأعذار الخارج»، بنصحنا وإرشادنا كمايلي: أيها الناس ازرعوا وانتجوا وحوكوا واحترموا الانسان وقيمته وعندها لن يستطيع أحد أن يتآمر عليكم! حسنا يا أستاذ أحمد. كنا نزرع وننتج ونحترم الانسان، لكن وعد بلفور قرر زرع اسرائيل، فوجب التآمر علينا؟! لنتجاهل موضوع الصهيونية،
سؤال الحالة العراقية: إلى متى يبقى البعير على التل؟
قرأت مقال د. عبد الحليم عبد الغني « حالة عراقية: بسيطة في صياغتها.. وخيمة النتائج.. لمن يتأمّلها..!» في «الشرق الأوسط» بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، قرأتها بإمعان وها انا اكتب الاسباب التي جعلت تلك الحالة العراقية تظهر على النحو الذي طرحها به الكاتب، ولكن ليس قبل شكر الكاتب على صراحته، وعلى تدوين
لغسان: أي وحدة صنعها ملك أباد الآشوريين..؟
ردا على مقال غسان الامام حول أزمة البعث انني أساله عن أي وحدة تكلم تلك التي نجح فيها الملك فيصل. أهي عن المذابح التي ارتكبت بحق الشعب الآشوري في شمال العراق وفي منطقة سميّل التي راح ضحيتها اكثر من 4000 شيخ وامرأة وطفل أم عن نفس المذابح التي استمرت لشهور مخلفة اكثر من 12000 قتيل وعن 3000 مهجر وضياع اكثر
هنود في وظائفنا.. لم لا؟ ولكن ترووا!
إشارة لما كتبه توماس فريدمان حول الهنود ومجيئهم القادم لاحتلال وظائفنا («الشرق الأوسط» الجمعة 27 فبراير «شباط» الماضي، أتمنى من الجميع التروي في اعطاء الاجوبة بشأن المشروع الاميركي وخاصة النخب الفكرية في المنطقة عربا وكردا وفرسا وتركا، وهنا أود القول ان ما كتبه مجدي خليل «الشرق الأوسط» نفس العدد، من
مقتطفـات مـن صفحة
علـــــوم
نظم الطاقة الكهروشمسية تغزو ضواحي المدن الأميركية
رغم التحديات الفضائية .. لا يوجد ما يمنع سفر الإنسان للمريخ
النمل مثل البشر يتجنب الاختناقات المرورية
«إعادة الشباب» لخلايا جلد بشرية في المختبر
لا علاقة بين مصل تطعيم ضد للحصبة ومرض التوحد