الاربعـاء 13 ربيـع الاول 1427 هـ 12 ابريل 2006 العدد 9997  







بريـد القــراء

«فتاوى» ترابية
> في ما قاله الترابي من ان «للمسلمة حق زواج المسيحي أو اليهودي»، كما في الخبر الذي يحمل هذا العنوان، والمنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي، وقوع في المحظور. فما معنى فتواه التي تتناقض مع ما اتفق عليه علماء المسلمين وفقهاؤهم، والتي أباح فيها زواج المسلمة من غير المسلم، وأقر بأن شهادة المرأة الواحدة
الماضي حاضر أبدا
> تعقيبا على خبر «الترابي: للمسلمة حق زواج المسيحي أو اليهودي»، المنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الدكتور حسن الترابي طرح موضوعا مثيرا، ولا اظن ان احدا من اهل العلم سوف يظهر في ساحة الجدل العلمي ويفند اطروحة الترابي الجديدة، بل سوف يتصدى له عوام الناس، وربما يصدر احدهم فتوى تدينه. وبغض
اجتهاد مقبول
> بالرغم من اختلافي الكامل مع الترابي، إلا اني اتفق معه تماما حول الفتاوى التي قال فيها «ان من حق المسلمة الزواج من مسيحي أو يهودي»، كما في الخبر المنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي. وكم كنت اتمنى ان يجتهد علماء المسلمين ويعملوا على تنقية الاسلام من بعض ما لحق به من صور أتت بها الثقافة العربية المتخلفة،
الهجرة أفضل
> تعقيبا على خبر «حماس تعتبر قرارات عباس محاولة انقلاب»، المنشور بتاريخ 7 ابريل (نيسان) الحالي، اقول: اذا لم ينقلب الرئيس عباس على حكومة حماس، فسينقلب عليها الناس. إذ لم ينتخب الفلسطينيون حماس ويفوضونها إلا على أساس الإصلاح والتغيير، اللذين استغلتهما كشعار انتخابي فقط، ساعدها في الوصول الى الحكم، لا
أسئلتنا وحلول الآخرين
> المقارنة التي قدمها طارق الحميد في مقاله الرائع «الأردن: التدخين بجوار البنزين!»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، مقارنة موضوعية تماما، تبرز كيفية استخدام الدين لتخدير الشعوب العربية بصفة عامة. أما الأسئلة التي طرحها الكاتب في مقاله، فهي أسئلة الشارع العربي كله، خصوصا الشعارات التي تستهدف
من يدفع الثمن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأردن: التدخين بجوار البنزين!»، المنشور بتاريخ 11 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان ما طالب به النائب الأردني، هو المنطق. ذلك ان من يتعاطون المشروبات الروحية، هم من يملكون النقود، ولن يختلف الأمر بالنسبة لهم، سواء ارتفعت اسعارها او تضاعفت. أما البنزين، ومن ثم الخبز، فهما
عجائب فلسطينية
> تعليقا على خبر «حماس تعتبر قرارات عباس محاولة انقلاب»، المنشور بتاريخ 7 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما كانت السلطة بيد الرئيس الراحل ياسر عرفات، قامت قيامة العالم الحر والديمقراطي عليه، وأجبروه على استحداث منصب رئيس الوزراء والتنازل له عن رئاسة بعض الاجهزة المهمة. واستقال في حينها رئيس الوزراء،
سفيرة الأردن ليست الأولى في لندن
> ورد في قصاصة إخبارية في صفحة «عرب وعجم» بجريدة «الشرق الأوسط»، العدد 9985 بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي ان السفيرة الجديدة للأردن لدى بريطانيا هي، حسب تعبير القصاصة، «أول عربية تتقلد منصب سفير لدولتها لدى المملكة المتحدة». وأود بهذه المناسبة أن الفت انتباهكم الى أن ملك المغرب الراحل، الحسن الثاني،
الفرصة التي لن تعود
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس والحياء السياسي»، المنشور بتاريخ 8 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الداء الذي اصاب حماس، هو الداء المستفحل في اغلب البلدان العربية، وهو الخوف من مصارحة الجماهير في اي خطوة يجرى اتخاذها. لقد اختار الشعب الفلسطيني «حماس» لأسباب عديدة. وهو اذ سلمها المسؤولية، توجب
ثقة بحاجة إلى جسور
> المشكلة التي يتفاداها توماس فريدمان في مقاله «عراق رايس ورامسفيلد: دخول التاريخ بطريقة رخيصة»، المنشور بتاريخ 8 ابريل (نيسان) الحالي، هي تكرار خطأ الولايات المتحدة الاميركية التاريخي، في التهرب من المسؤولية، بتحميل الأنظمة الديكتاتورية مسؤولية كل المصائب، وهذا صحيح، لكنه مجتزأ. فواشنطن هي من أشرف
شاعر يغرف من الفرات
> بمناسبة حديث سمير عطا الله عن تنقل الجواهري وغربته، في مقاله «مدح فذم فمديح فهجاء»، المنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي، أود ان اذكر بأن الجواهري انتقل إلى سورية، وعاش في دمشق ردحاً من الزمن، وتوفي فيها. وأن مدح الجواهري الرئيس الراحل، حافظ الأسد، بقصيدة مطولة، يؤكد فعلاً أنه كان يكتب الشعر كمن
فنجان واحد يكفي
> في مقاله «على طريقة (أسمّهان)»، المنشور بتاريخ 8 ابريل (نيسان) الحالي، اقول استطاع مشعل السديري أن يجمع بين قهوة الحبهان وقهوة أسمهان، على نحو يثير التعجب والإعجاب معاً. لذا أدعو كل قارئ الى الاكتفاء بفنجان واحد يومياً من القهوة الأولى، حتى لو كان ممن يرفع شعار (أنا أهوى) الثانية !. مجدى شلبي ـ مصر
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
«ليلى خالد ـ خاطفة الطائرات»: هل كانت إرهابية أم مقاومة؟
في مسرحية «حلم ليلة عيد» شباب مبتور الأطراف يحلم بالطيران
الاعتراف ممنوع حتى إشعار آخر
حينما يدار الصراع الطبقي بطريقة مطبخية في رواية «الجيفة»
الماغوط والعجيلي جمعهما الموت بعد أن فرقت بينهما الأمزجة
فرنسا تحتفي بأديبها جان جينيه الهارب من الإصلاحية إلى اللصوصية
المسرح أفضل السبل لتجفيف منابع الإرهاب
مصممون استطاعوا أن ينفخوا الروح في الصناعة التقليدية المغربية
بيت الحاج أمين الحسيني محجة للغربيين.. وجيرانه يستغربون
كتب ينبغي ترجمتها إلى العربية