الاقتصــــاد

مسقط ـ رويترز: قال وزير المالية السعودي إن القطاع غير النفطي سينمو على الأرجح هذا العام، إذ سيعوض التوسع في القطاع المالي والخدمات أثر تراجع الطلب على البتروكيماويات. وأبلغ الوزير إبراهيم العساف، «رويترز» في مقابلة أن تضخم الإيجارات في السعودية بدأ ينحسر أيضا مع زيادة المعروض العقاري. ورفض التكهن بمجمل

قالت شركة «فرنس تيليكوم» في بيان لها أمس إنها تلقت عرضا لشراء حصة تبلغ 3 في المائة مملوكة لمساهمي الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول «موبينيل» بسعر 237 جنيها للسهم. وأشارت «فرنس تيليكوم» إلى أن تنفيذ هذا العرض يتوقف على موافقة الهيئة العامة لسوق المال التي اعترضت الأسبوع الماضي على عرض من شركة

عجز المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي من مواصلة صعوده لاختراق مستويات 6000 نقطة، التي أصبحت حاجزا معنويا مرهقا له مرة أخرى. وشهد السوق ارتفاعات طفيفة في بداية التعاملات، ولكن عاودته تراجعاته بعد مضي ربع ساعة من التداولات، ليواصل انخفاضة بأكثر من 40 نقطة، بنسبة 0.68 في المائة، ليغلق عند مستوى 5893 نقطة. وشهدت

أفرز تواصل الوفود التجارية الأميركية إلى مدن السعودية عن الوصول إلى مراحل متقدمة بين شركات سعودية وأميركية، في وقت كشف فيه مصدر أميركي مسؤول عن تزايد وتيرة الزيارات التجارية من أميركا إلى السعودية خلال العام الجاري، متوقعا أن تبلغ 6 وفود تجارية متخصصة خلال عام 2009. وقال لـ«الشرق الأوسط» ديفيد كالاهان

أبرمت «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق»، أمس، مذكرة تفاهم مع منتدى الرياض الاقتصادي للتعاون الاستراتيجي، بشأن الدورة الرابعة للمنتدى المقرر انعقاده في شهر ديسمبر (كانون الأول) المقبل، حيث تتولى المجموعة، بموجبه، الرعاية الإعلامية كراع استراتيجي لفعاليات المنتدى. ووقع مذكرة التفاهم الدكتور عزام بن

كررت الإمارات أمس، وللمرة الثالثة في أسبوع، موقفها القوي والصريح من ارتباط عملتها المحلية بالدولار، عندما قال سلطان ناصر السويدي محافظ مصرف الإمارات المركزي إنه «ليس هناك عملة يمكنها أن تحل محل الدولار، ولا اليورو، وإن الدولار هو عملة الاستثمار»، مؤكدا في الوقت ذاته مساندته للعملة الأميركية، ومستبعدا

كشف مستثمرون خليجيون عن عزمهم استثمار مبالغ تصل إلى 600 مليون دولار في السعودية، وذلك من خلال فرص استثمارية في قطاعات النقل، واللوجستيات، والغذاء، والرعاية الصحية والتعليم. وقالت شركة «أبراج كابيتال»، التي يشترك في ملكيتها مستثمرون خليجيون، أمس إنها ستعمل في استثمار تلك المبالغ من خلال صندوق استثماري

لم ينته اجتماع وزراء مالية دول مجلس التعاون الخليجي، ضمن لجنة التعاون المالي والاقتصادي، إلى قرار بشأن آلية التحصيل الجمركي المشترك، التي ما زالت عالقة في مسألة الاتحاد الجمركي بين دول المجلس، بل قرروا، بعد الاستماع إلى الدراسة التي أعدتها شركة «برايس ووتر هاوس كوبر» في هذا الخصوص، إحالتها إلى وكلاء

أكد وزراء البترول والطاقة بالدول العربية المشاركة في خط الغاز العربي أنه سيتم توصيل الغاز الطبيعي المصري إلى لبنان ـ لأول مرة ـ عبر سورية خلال شهر أغسطس (آب) القادم، لتشغيل أول محطة كهرباء لبنانية بمنطقة «البديوي» بالغاز الطبيعي، بهدف خفض تكلفة إنتاج الكهرباء بها. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي

حققت شركات الأسمنت المصرية نموا كبيرا وأرباحا مرتفعة خلال الفترة القليلة الماضية من العام الحالي، على الرغم من تراجع الصادرات بسبب الإجراءات الحكومية المانعة لتصدير السلعة، إلى جانب الاتفاق الضمني بين الشركات بتوجيه كامل إنتاجهم للسوق المحلي. وبحسب خبراء في السوق المحلي، فإن تزايد الأرباح خلال الفترة

تلقي حالة الركود السيئة بالعراقيل أمام العديد من الوظائف. ولا يخرج الموظفون من مسار أعمالهم بفعل عمليات تسريح العمالة فقط، بل يواجه العمال أعواما ستشهد زيادات قليلة أو معدومة في الرواتب، وتلاشيا في المكافآت، وتضاؤلا في إسهامات المعاشات، وساعات عمل أطول وأعباء إضافية. ومع وصول معدل البطالة الوطني إلى

مع تحرك سوق الأسهم السعودية للصعود في هذه الأيام وتوالي قفزاته، عاد البعض يطلب النصيحة: هل يدخل السوق أم يتريث؟ وماذا يشتري وماذا يبيع؟. وعادت هذه الأيام النصائح تُهدى وتشترى. والنصيحة أمر مطلوب، لكن الإلحاح فيها والتأكيد على نجاحها مسألة في علم الغيب، خصوصا إذا كانت النصيحة في أمور دنيوية. وما أكثر

من المتوقع أن تعلن شركة «جنرال موتورز»، عملاق صناعة السيارات الأميركية، إفلاسها اليوم، فيما يمكن أن يعد إحدى أكبر الكوارث التي تصيب قطاع السيارات والصناعة بشكل عام في الولايات المتحدة. وتقترب آخر المفاوضات الرامية لإنقاذ «جنرال موتورز» بين الشركة والدائنين وممثلين عن الحكومة الأميركية من نهايتها خلال