الاقتصــــاد

كشفت لـ«الشرق الأوسط» مصادر مطلعة أن الحكومة السعودية تدرس حاليا فك تقييد عضوية مجالس إدارة الشركات المساهمة بأنواعها العامة والمقفلة المقررة والمقيدة حاليا بعضوية 5 شركات فقط للنوعين. إذ تدرس الجهات العليا الموافقة على قصر تقييد العضوية للشركات المساهمة المدرجة في السوق المالية بخمسة مجالس فقط، وفتح

وقّعت كل من شركة «جدوى للاستثمار» وشركة «اتحاد الخليج للأغذية» اتفاقية يتم بموجبها استحواذ صندوق «جدوى» لفرص الاستثمار في قطاع الأغذية والمشروبات على حصة رئيسية في أسهم شركة «اتحاد الخليج للأغذية». وأكد أحمد بن عقيل الخطيب، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «جدوى» أن الاستثمار المباشر من خلال تملك حصص

تحتضن العاصمة السعودية الرياض غدا الاجتماع الاستثنائي للجنة التوجيهية للاتصالات وتقنية المعلومات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي يستمر ليومين، في منعطف ينتظر أن تخرج من خلاله اللجنة بتوصيات تهدف إلى تخفيض أسعار التجوال المرتفعة بين دول المجلس. ويأتي هذا الاجتماع بعد سلسلة اجتماعات بين

نجح صندوق استثماري سعودي في تحقيق 136 في المائة أرباحا تراكمية حتى نهاية عام 2009، مسجلا بذلك أداء عاليا بين الصناديق الاستثمارية في السوق المالية السعودية. وأعلنت أمس «سامبا كابيتال» عن تحقيق صندوق «الفريد» الاستثماري نموا في الأرباح عام 2009 بلغت نسبته 18.3 في المائة قبل اقتطاع الأرباح الموزعة، في

أنهت أسواق المنطقة أولى جلسات العام الجديد على ارتفاع جيد، عازمة على طي صفحات العام المنصرم بحلوها ومرها، وسط آمال بأن يحمل العام الجديد مكاسب جيدة لأسواق المال مع استمرار التلاشي التدريجي لتداعيات الأزمة العالمية، وظهور بوادر انتعاش جديدة، مع التمنيات في الوقت نفسه ألا تظهر إفرازات جديدة تنغص على الأسواق

واصل أمس المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تحركاته الخجولة في المناطق الخضراء، بعد أن حقق مكاسب نقطية محدودة حيث لم تتجاوز 8 نقاط، تمثلت بنسبة ارتفاع بلغت 0.13 في المائة، وسط قيم تداول بلغت 1.7 مليار ريال (453 مليون دولار) توزعت على ما يزيد على 73 مليون سهم نفذت على أكثر من 50 ألف صفقة. وشهد المؤشر

«هذا آخر اجتماع سنوي لي كرئيس للمجموعة»... كان هذا آخر ما قاله ساندي ويل وهو يقف بجوار نافذة مكتبه، ناظرا إلى صورة عتيقة له ولزوجته وهما يقفان على المسرح بقاعة كارنيغي قبل ثلاثة أعوام. كانا يبتسمان، وهما يقفان أمام حشد من مساهمي «سيتي غروب» المبتهجين. وكانت هناك لافتة ضخمة تتدلى من الشرفة مكتوب عليها

قد يكون أول أيام التداول في بورصات الإمارات من العام الجديد هو الذي حمل هذا الزخم للأسواق المالية، دافعا المؤشر في دبي باتجاه الارتفاع بحدود 4 في المائة. لكن العامل الأهم فيما يبدو هو استعداد الإمارة لافتتاح برج دبي، تلك المدينة العمودية التي ولدت قبل ست سنوات، عندما بدأت عمليات الحفر للبرج. وبدأ البرج

سجل المؤشر العقاري الأسبوعي في السعودية خلال الأسبوع المنصرم انخفاضا في كل من كتابتي العدل الأولى بالرياض والدمام وارتفاعا في المدينة المنورة، في الوقت الذي سجلت فيه قيمة العقار المتداول 1.9 مليار ريال. وبحسب البيانات الحكومية الرسمية الصادرة عن الإدارة العامة بالحاسب الآلي بوزارة العدل، فإن المؤشر

طوت أسواق الأسهم العالمية صفحات عام متذبذب شهدت خلاله أدنى مستويات الهبوط، ولكن لحقت بالتعافي مرة أخرى لتلم بتجربة الخسارة ثم الربح. وكسبت المؤشرات الرئيسية في أنحاء العالم بين 22 و24 في المائة من قيمتها، وكانت الأكبر سنويا منذ عام 1997 لمؤشر فوتسي في لندن، بينما أضاف داكس في فرانكفورت 24 في المائة،

لا يزال الاقتصاد العالمي يعاني من تبعات الأزمة المالية العالمية، ولذلك فمن الطبيعي أن يتباطأ النمو الاقتصادي العالمي.. ويتبع ذلك إعادة تقييم الدولار مقابل جميع أسعار تبادل العملات المعومة. ويشمل (أيضا) تغيير ميكانيكية أسواق مصادر الطاقة (وفي مقدمتها النفط والغاز) والمعادن الأخرى.. لتتجدد الحالة الاقتصادية