بعد تخطي أسعار النفط حاجز الـ100 دولار للبرميل في عام 2008، أدت الشكوك بتلاعب المضاربين بالسوق إلى عقد جلسات استماع للكونغرس وتحقيقات تنظيمية، لكنها لم تسفر عن أدلة مؤكدة بشأن ارتفاع أسعار البنزين.
بيد أن منظمي السلع الفيدرالية رفعوا دعوى مدنية ضد مضاربين غير معروفين في أستراليا وكاليفورنيا و3 شركات