قال عدد من الشركات العالمية التي تعمل في مصر إنها لا تزال متمسكة باستثماراتها في مصر، ونفت ما نقلته عدد من وسائل الإعلام أنها قررت تعليق استثماراتها وإغلاق مصانعها في مصر، يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه أغلب الشركات المقيدة بالبورصة المصرية، أن أصولها لم تتأثر من الاضطرابات الأمنية التي شهدتها البلاد