أخبار العراق

كشف رئيس حزب تركي مؤيد للاكراد أن زعماء أكراد في تركيا والعراق سيعقدون مؤتمر سلام بهدف انهاء عقود من العنف الذي يشنه حزب العمال الكردستاني. وقال أحمد ترك زعيم حزب المجتمع الديمقراطي، انه تم الاتفاق على عقد المؤتمر خلال زيارة قام بها في الآونة الاخيرة الى كردستان العراق حيث التقى الرئيس العراقي جلال

يحتاج الأمر إلى الجمال، والشجاعة، والقوة للضلوع والفهم الكامل للمشهد السياسي بواشنطن، ومن هذا المنطلق، بات واضحا أن هدى عزرا نونو، أول سفيرة بحرينية في واشنطن، وأول يهودية عربية تمثل دولتها، تبلي البلاء الحسن في عملها. ظهرت نونو، حفيدة اليهوديين العراقيين ممن هاجروا إلى أرخبيل دولة البحرين الصغيرة،

حدد القادة العسكريون الأميركيون في العراق الشكل العام لخطط خفض القوات، التي ما زالت تتناقض مع ما يفضله الرئيس المنتخب باراك أوباما. ولكن مع ذلك يعتقد القادة أنهم قد يستطيعون التوفيق بين التصورين. وقد تحدثت قيادات عسكرية بارزة أوردت تقارير إلى أوباما الأسبوع الماضي عن خطة عسكرية جديدة لانسحاب القوات،

في تطور يعتبر اختبارا للاتفاقية الأمنية، التي وقعها العراق وأميركا اخيرا، اعتقلت قوات عراقية واميركية مشتركة مساء أول من امس، احد قيادي التيار الصدري في مدينة الصدر ببغداد، والمسؤول عن مشروع «ممهدون» في منطقة الرصافة، الذي دعا اليه زعيم التيار مقتدى الصدر قبل اكثر من خمسة اشهر. واكدت مصادر في ادارة

كشفت مصادر من لجنة الدفاع عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رمى الرئيس الاميركي جورج بوش بحذائه في مؤتمر صحافي ببغداد الأحد الماضي، بأنه أقر في إفادته بأنه كان يستهدف بوش والعلم الاميركي ولم يستهدف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي والعلم العراقي. وأكد أحد محامي الدفاع أن الزيدي يكشف في الإفادة التي

في ظل أجواء السرية والتنافس السياسي في العراق، لم يستطع المسؤولون العراقيون سوى الكشف عن القليل من الحقائق المتعلقة بقضية اعتقال العديد من المسؤولين في وزارات امنية عراقية بتهمة التخطيط لانقلاب عسكري للاطاحة بحكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وفيما عبر رئيس لجنة الامن والدفاع في البرلمان العراقي

اكدت عائلتا اخر اثنين من المعتقلين لدى القوات البريطانية في البصرة براءتهما من التهم المنسوبة اليهما وخشيتهما من عدم خضوعهما لمحاكمة عراقية عادلة بعد ان قررت المحكمة البريطانية العليا تسليم الاثنين المتهمين بقتل جنديين بريطانيين في 2003 للمثول امام محكمة عراقية. وقال ذوو المتهمين، فيصل السعدون (56

ذكر خطيب مسجد براثا الشيخ جلال الدين الصغير، الجمعة، أن الائتلاف العراقي سوف لن يصوت لصالح تمرير الموازنة المالية لعام 2009 ما لم تراع اعداد السكان في كل محافظة. وقال الصغير خلال خطبة الجمعة «الائتلاف العراقي سوف لن يكون مساعدا في أي موقف من شأنه تمرير الموازنة المالية لهذا العام» حين تعرض على البرلمان