تواجه الحكومة اللبنانية اليوم اول امتحان جدي لها منذ تأليفها، الا اذا نجحت الاتصالات التي تواصلت حتى ساعات الليل في نزع فتيل الازمة التي لاحت بوادرها بعيد انتهاء جلسة مجلس النواب أول من أمس «على زعل» اثر ممارسة الاكثرية البرلمانية أكثريتها بالتصويت على اسماء القضاة الذين ينتخبهم البرلمان لعضوية المجلس