بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «النيجر: ثروات باطن الأرض أطلقت حربا مريرة أبطالها الجدد بدو الطوارق في مواجهة الجيش»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن سبب الأزمة السياسية في النيجر وانتشار الفساد يعود الى موقف فرنسا، التي تستخرج اليورانيوم من منطقة (تاوا) وتنقله إلى باريس، من دون أن يمر بمطار

* تعقيبا على خبر «البشير: لا أميركا ولا بريطانيا أو فرنسا تستطيع أن تهز شعرة منا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن البعض يقول عكس هذا الكلام، همسا في مجالس الدبلوماسية الخاصة، حيث يتناقلون أن أمر المحكمة الجنائية بالقبض على الرئيس البشير قد اتخذ بالفعل، لكنه لن يعلن من قبل المحكمة

* تعقيبا على خبر «رامي بوش بالحذاء يعترف.. وشقيقه يؤكد لـ«الشرق الأوسط»: لسنا خائفين»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن ما حدث كان بالنسبة لبوش اكثر من عادي، حتى انه بادر مازحا حول قياس الحذاء، وطلب الهدوء من المتواجدين في القاعة، بينما تحرق صوره ألف مرة في اليوم وفي اكثر من

* تعقيبا على خبر «إقرار البرلمان المصري إدراج مشروع قانون يجرم الإفتاء من دون رخصة يثير جدلا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الحكومة المصرية وضعت اصبعها على الداء الذي حاق بمصر والبلدان العربية والإسلامية الأخرى، واتجهت لتنظيم الحقل الديني وتوحيد عقيدة الامة على مستوى كل دولة.

* تعقيبا على خبر «حماس تنشئ بنكا إسلاميا في غزة برأس مال 20 مليون دولار»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اتساءل: ما نوع العملة التي سيتعامل بها هذا المصرف الذي يطلق عليه اسلامي هل هو الدرهم، ام الدينار، ام الريال، ام الاوقية، ام انه الشيكل؟ ثم ما الفرق بين بنك تقليدي يتعامل وفق نظام

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دستور إيه وانتخابات إيه يا صفية؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: فعلا، يشعر المرء أن لا شيء يجدي في بلداننا التعيسة. جربنا، منذ سقوط الخلافة حلولا عدة، وشهدنا تحزبات عدة وجماعات وثورات تزعم أنها إصلاحية. جربنا الإصلاح من ملكية إلى جمهورية كما

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «حتى لو تجددت (الهدنة).. التصعيد سيستمر لوأد العملية السلمية!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الكاتب يكشف عن تحالف اصولي – ايراني – فلسطيني - اسرائيلي متفق على تدمير اي محاوله للسلام في فلسطين. وفي الوقت الذي تتصارع فيه هذه القوى في ما بينها اعلاميا،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «صحافة ديموقراطية الأحذية» المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن الحالة الاعلامية عندما تصل الى حد التلاعب بشرف المهنة والاعتداء على أخلاقياتها، لا يمكن أن نطلق عليها حالة ثقافية مجتمعية، يتصف أصحابها بالفكر الرصين والكلمة الحقيقية. وما قام به هذا الصحافي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «صحافة ديموقراطية الأحذية»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن أميركا لم تسقط بهذا الحذاء ولم تهتز البتة. ولو كان هذا الصحافي على ثقة بأن قضيته عادلة لما رخصها الى هذا الحد، ولاستمر في حديثه وطرح أسئلة جدية ومحرجة على الرئيس الأميركي. غاية الأمر، أن

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «تعميم الهمجية»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنه لا ينبغي علينا ان نخلط الأوراق ونسوق الحجج والأعذار الواهية لتبرير فعل مشين يسيء الى العرب الذين هم في غنى عنه. رمي بوش بالحذاء لن ينهي الاحتلال، ولا يقدم للعالم صورة مثالية عن العرب. بل على العكس

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «أميركا عدو لإيران أم عقبة (أم صديق سري)؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أشير إلى حقيقة عرفها العراق عام 1986 في حربه مع ايران. كانت طهران ترفع آنذاك، شعار الموت لأميركا وإسرائيل، وإذا بفضيحة «ايران غيت» تضرب بكل ادعاءات الخميني ونهجه. فقد قامت اسرائيل،

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الكويتي في ذكراه»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن قصة الحب التي اوردها الكاتب جديدة بالنسبة لي في بعض تفاصيلها. والحقيقة ان تاريخ الكويتي عامر بالإنتاج الاصيل، وهو انسان ذو طبع مميز. سيرة حياته تغص بالحكايات الطريفة التي تعكس، في نظري، الشرق