أخبار فلسطين

أجرى رئيس الحكومة الإسرائيلية ايهود اولمرت هذا الأسبوع عدة لقاءات سرية في العاصمة البريطانية لندن مع جهات ذات علاقة بالمفاوضات مع سورية، حسب ما ذكرته صحيفة «يديعوت أحرونوت»، ونقل عن جهات مطلعة على سير المفاوضات أن اولمرت والرئيس السوري بشار الأسد تبادلا في الأيام الأخيرة رسائل تضمنت تفاصيل كثيرة لم

شهدت البحرين أمس مواجهات بين قوات الأمن ومجموعة من المواطنين البحرينيين، وذلك في أعقاب مسيرة بدأت سلمية، دعت إليها جمعيات سياسية، لمناصرة الدعوات الداعية إلى رفع الحصار عن قطاع غزة الفلسطيني، غير أن المسيرة انتهت بمواجهات أطلقت فيها بكثافة مسيلات الدموع والرصاص المطاطي. وبدأت المسيرة المرخص لها من

نفت المفوضة الأوروبية بنيتا فيرارو فالدنر في رد على سؤال لـ«الشرق الأوسط» ن يكون الترفيع الذي تم من قبل الاتحاد الأوروبي لعلاقته مع إسرائيل، قد أتى كمكافأة للسياسات الإسرائيلية بمنطقة الشرق الأوسط. موضحة أن الأمر لا يخرج عن سياسة أوروبية تقوم على مبدأ تحسين العلاقات مع دول الجوار الجنوبية، التي كانت

كشفت مصادر فرنسية رسمية جانبا من الحديث الذي دار بين زعيم اليمين الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبين المسؤولين الفرنسيين خلال اجتماعين حصلا في وزارة الخارجية مع وزير الخارجية برنار كوشنير وفي قصر الأليزيه مع الرئيس نيكولا ساركوزي. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن نتنياهوأبلغ باريس أنه «واثق من الفوز» في

في خطوة ملموسة تأتي بعد تكثيف بريطانيا مناداتها للحكومة الإسرائيلية بوقف النشاط الاستيطاني، اصدرت وزارة الخارجية البريطانية تحذيراً لمواطني المملكة المتحدة من خطورة قيامهم بشراء ممتلكات داخل المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقالت ناطقة باسم وزارة الخارجية البريطانية: «كان موقفنا دائما

بعد ساعات من انتهاء التهدئة في قطاع غزة، أمس، والتي استمرت 6 أشهر، لم يتضح إلى أي حد يتجه القطاع نحو تصعيد كبير، أو تهدئة أخرى بشروط أفضل، أو «نصف تهدئة»، أي لا هدوء ولا تصعيد وإنما «رد فعل». ولمح مسؤولون عسكريون إسرائيليون، إلى أن إسرائيل لن تكون أول من يطلق النار وإنما سترد على النار. وفي المقابل،

يترقب الفلسطينيون في قطاع غزة ولا سيما سكان المناطق الحدودية بشدة ما سيحمله اليوم الجمعة الذي من المقرر أن ينتهي فيه رسميا سريان اتفاق التهدئة غير المكتوب بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل وسط تصاعد لموجات العنف بين الطرفين. وينظر مواطنو القطاع الذي تحكمه حركة حماس بخشية وريبة لما تحمله الأيام المقبلة

أكد نائب الامين العام لـ«حزب الله» الشيخ نعيم قاسم: «اننا مع المقاومة التي تحرر كامل تراب فلسطين ولسنا مع التسوية». واتهم مجلس الأمن بالتواطؤ والدول العربية التي تلتزم الصمت حيال حصار غزة بـ«الجبن»، كما دعا مصر الى فتح المعابر امام الفلسطينيين في قطاع غزة. وقد نظم الحزب تلبية لدعوة أمينه العام السيد

جدد العاهل المغربي، الملك محمد السادس، التأكيد على إرادة المغرب الراسخة في جعل النهوض بحقوق المرأة، حجر الزاوية في بناء صرح مجتمع ديمقراطي حداثي. وأبرز ملك المغرب في رسالة وجهها أمس إلى الملتقى الدولي المنعقد في مراكش، تحت شعار «مغربيات من هنا وهناك: التحولات والتحديات والمسارات»، تلتها مستشارته زليخة

دعت وزارة الخارجية الروسية في بيان أمس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى إعادة النظر في موقفها من التهدئة مع إسرائيل. وجاء في بيان الخارجية الروسية انه «من الضروري إعادة النظر بالقرار الذي أعلنته حماس بإنهاء التهدئة»، مشيرا إلى أن «هكذا قرار تهدد نتائجه بسقوط ضحايا جدد والمزيد من المعاناة في صفوف المدنيين». ومن